“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“إن الدنيا شيء واحد في الواقع؛ ولكن هذا الشيء الواحد هو في كل خيالٍ دنياً وحدها.”
“كل إنسان على عقله إطار يحد من تفكيره, والإنسان لا يستطيع أن يرى شيئاً إلا إذا كان ذلك الشيء واقعاً في مجال هذا الإطار .”
“ولكنني متأكد من شئ واحد على الأقل،هو قيمتك عندي..أنا لم أفقد صوابي بك بعد، ولذلك فأنا الذي أعرف كم أنت أذكى وأنبل وأجمل.لقد كنت في بدني طوال الوقت، في شفتي، في عيني وفي رأسي. كنت عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود..إن لي قدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك.. وحين أرى منظراً أو أسمع كلمة أو أعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني، كأنك واقفة إلى جواري ... ويدك في يدي”
“إن تقرير الحق شيء جليل ما في ذلك شك .. ولكن الشيء الذي لا يقل عنه بل قد يربو عليه.. وصل هذا الحق بالحياة ومد جذوره في أغوارها وكسر فؤوس الحطّابين قبل أن تتحرك لاقتلاعها ..!”
“هل فاقد الشيء لا يعطيه ..؟ومن هو هذا المتثاقف، الذي يضع مثل هذه الأقوال في حياتنا، ويزرعها في تفكيرنا.. ويتركها تؤثر بنا كلّ هذا الأثر..؟”