“عجبي لأحداثِ الزمانِ، وكم رأيتُ، وكم رويتْأُولى الفجائعِ باتقائيَ، لم يكن مما اتقيتْما دار في خلدي، ولا فكرتُ فيه، ولا احتميتْلما نعوه حسبتهُ، في الأرضِ، لم يسبقهُ ميتْ”
“نحاصر من اخ او من عدو سنغلب وحدنا وسيندمانِسنغلب والذي جعل المنايا بها أَنَف من الرجل الجبانِبقية كل سيف كثرتنا منايانا على مر الزمانِ نموت فيكثر الأشراف فينا فتختلط التعازي بالتهاني كأن الحرب للأشراف أمٌ مشبهة القساوة بالحنانِ لذلك ليس تذكر في المراثي كثيراً وهي تذكر في الأغاني”
“أيها البشر الأتقياء التائهون في هذا العالملم هذا التيه من أجل معشوق واحدما تبحثون عنه في هذا العالمابحثوا في دخائلكم فما أنتم سوى ذلك المعشوق”
“هذا الإعوجاجُ القبيح في فمهليس عاهة ، ولا تشوهاً ..هذا الإعوجاج البسيط في فمهلأنه_ ببساطة _ليس بارعاً في ترتيب الكلماتفي جمل كاذبة!”
“بحثت عنك في كل مكان .. ولم أجدك في هذا الزمان .. أيعقل منك كل هذا الهوان ؟ أيعقل أن أكون في طي النسيان”