“في دستور الله و سنته أن الحرية مع الألم أكرم للانسان من العبودية مع السعادة ولهذا تركنا نخطيء ونتألم ونتعلم وهذه هي الحكمة في سماحه بالشر”
“الحرية مع الالم اكرم من العبودية مع السعادة”
“جاء في الأثر أن إمرأة دخلت النار في قطة حبستها، و إذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز و جل من القطط، فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلي النار لأنه لا هو أطعمنا و لا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض.”
“إن السعادة هي أن أشرب كوب شاي.. مع صديق.. في لحظة رضا.”
“أُفضِّل الحرية مع الخطر على السلم مع العبودية”
“العبودية لله إذن هي عكس العبودية في مفهومنا.. فالعبودية في مفهومنا هي أن يأُخذ السيد خير العبد أما العبودية لله فهي على العكس أن يعطي السيد (الله) لعبده ما لا حدود له من النعم ويخلع عليه ما لا نهاية من الكمالات”