“كلما أَمْعنَ الدُّجى وتحالَك * شِمْتُ في غَوْرِه الرهيبِ جلالَكوتراءت لعينِ قلبي برايا * من جمالٍ آنستُ فيه جمالَكوترآى لمَسْمَع القلبِ همسٌ * مِن شِفاهِ النجوم يتلو الثَّنا لكواعتراني تَألُّهٌ وخشوعٌ * واحتواني الشعورُ أني حِيالَكما تمالَكْتُ أن يخرَّ كياني * عابدًا خاشعًا ومَن يتمالَك”