“إن كان الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة .. فالوجع هو طريق العظماء .. الشقاء يكتب على كل مبدع ، لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها .. فلا خلود بلا ثمن ! .. ولا إبداع بلا شقاء .. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الإطلاق ! .. الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا .. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء ..”
“وإن كان الخلود لا يحقق لن في حياتنا السعادة . . فالوجع هو طريق العظماء . . الشقاء يكتب على كل مبدع ،لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها . . فلا خلود بلا ثمن ! ولا إبداع بلا شقاء . .”
“السعادة لا تدفعنا لن نكتب أدبا على الإطلاق ! . . الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا ، الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء . .”
“الماضي الذي نصر على أنه مات ، سيظل حيا ما دمنا على قيد الحياة . . الماضي لا يموت . . لا يموت ! . . موته ليس إلا وهما ، نحتول إقناع أنفسنا به ليغفر الآخرون لنا أخطاءنا الماضية ، ولنقدر على العيش بلا لوم ولا عتب . .”
“كم هو من الصعب أن نفصل الماضي عن سلسلة الحياة.. وأن سلسلة الحياة التي تبدأ بالماضي لا تبدأ إلا بالحاضر، ولا تنتهي إلا بآخر لحظة يتوجب علينا عيشها في المستقبل.. الماضي هو المرجع الذي يشكل صورة حاضرنا.. وملامح مستقبلنا .. فلماذا نظن بأننا قادرون على طيه وعلى المضي قدماً ؟! .. الماضي الذي نصر على أنه مات، سيظل حياً ما دمنا على قيد الحياة.. الماضي لا يموت.. لا يموت !.. موته ليس إلا وهماً، نحاول إقناع أنفسنا به ليغفر الآخرون لنا أخطاءنا الماضية، ولنقدر على العيش بلا لوم ولا عتب..”
“حكايات الحب التي نمر بها خلال حياتنا، هي تاريخنا الجميل، تصرفاتنا الحمقاء.. أحلامنا الغبية، خيالاتنا اللامعقولة في الحب هي ما تضحكنا عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء..الحب الحقيقي هو ما يدفعنا لأن نبتسم على الرغم منا.. مهما كانت ذكرى هذا الحب قاسية، مهما كانت حزينة ومرة.. وكيفما انتهى هذا الحب.. يبقى الحب هو ما يضحكنا وما يجعلنا نبتسم بعد التئام جروحنا وبالرغم من الندوب...”
“قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا”