“جاكيتُكَ الأبيضو جَيبانِك صديقا يديك و ورد ارتباكك و خجلك جاكيتي الأبيضخيال جيوبه التي لم تُصنع .. فِضّة روحك في أحلاميألا نُكمّل بعضنا إذن ؟”
“في أعماقنا وحوش مختبئة و حين نسهو عنها تتسلل للخارج و ترينا قبح بعضنا.”
“و موج البحر في عينيك .. يلون أيامي بخفقاني بين يديك”
“من يترك في قلبك فرحا و يمسح من عينيك دمعة عالقة و يربت على كتفك ذات حزن يستحق أن يدعى صديقا”
“سأُقَبِل يديك كل صباح إعتذاراً عن 6270 يوماً لم أعرفك فيها ..و أحلامٍ لم تكن بطلها الأوحد ..و ثوانٍ شغلني فيها المرض عن أن أفكر فيك ..”
“و تختلف القصة و ابطالها ...لكنها دوما لها نفس العنوان ...انها قصة الحب ...الذي نبحث عنه طيلة حياتنا ...بعضنا يجده لكنه يظل محتفظا به بين اضلعه ...بعضنا الاخر يجده لكنه لا يستمر ...و بعضنا يحياه و يستمتع به ...و بعضنا الاخير لا يجده مطلقا ...”