“جاكيتُكَ الأبيضو جَيبانِك صديقا يديك و ورد ارتباكك و خجلك جاكيتي الأبيضخيال جيوبه التي لم تُصنع .. فِضّة روحك في أحلاميألا نُكمّل بعضنا إذن ؟”
“أحتاجإلى اثبات أن الحياة لن تنتهى الآنأنها لم تنتهي فعلاً !أشعر وكأني فاتني العرضأحملق في الشاشة السوداء ..و أتساءلأكل هذه مقدمة !؟”
“و كأنه .. غُصَّـة في حلقي !”
“و بسمع صوتك الحباب في شريانيو برسم ضحكتك شمسي و الوانيو جوا عنيكي أوطاني♥!”
“اعدني اليك فانا لست اهوي ضجيج الحياةو انقذني دوما ففي راحتيك تكون النجاة و في مقلتيك جنان النعيم و اعجاب طفل بنور الضحي و من لمستين .. تذوب النجوم و تزداد سكرا زهيرات عمري و قطر الندي !”
“هي .. سمراء .. و كل صورها التذكارية .. ذات خلفية سوداءهم .. يقهقون على تلك الصور التي- في نظرهم - لا تظهرها اصلا !هو .. يحب وقوفها وراء الاسود .. فهو يظهرها أكثر بياضاً !لهذا هي تحبه :)”
“نظرت له و قالت تلك الفتاة المبتسمة في الصورة رأتك .. فابتسمت :)”