“إن ما أدي بنا إلي مأساة 11 سبتمبر أن معظم صانعي القرار في البيت الأبيض كانوا يفكرون مثلك .. قاموا بتدعيم الأنظمة الاستبدادية في الشرق الأوسط من أجل مضاعفة أرباح شركات النفط و السلاح, حتي تصاعد العنف المسلح و وصل إلينا …جورج مايكل في إجتماع مجلس قسم الهستولوجي بجامعة إلينوي”
“إن تعبيرات (إهانة رموز الدولة) و (تكدير السلم الإجتماعى ) و (الحض على ازدراء النظام ) و (إثارة البلبلة) إلى آخر هذه التهم السخيفة هى من مخترعات الأنظمة الاستبدادية للتخلص من المعارضين وتكميم الأفواه حتى يفعل الحاكم المستبد ما يريده فى الوطن والناس فلا يجرؤ أحد على مساءلته”
“المصريون يئسوا من العدل في هذه الدنيا فصاروا ينتظرونه في الحياة الآخرة ! .. ما ينتشر في مصر ليس تديناً حقيقياً, و إنما اكتئاب نفسي مصحوب بأعراض دينية! .. و قد زاد الأمر سوءاً أن ملايين المصريين عملوا سنوات في السعودية و عادوا بالأفكار الوهابية .. و قد ساعد النظام علي انتشار هذه الأفكار لأنها تدعمه …زينب”
“لو أن مواطنا غربيا قرر أن يعرف حقيقة الإسلام عبر ما يفعله المسلمون أو يقولونه ، ماذا سيجد ؟! سوف يطالعه أسامة بن لادن و كأنه خارج من وسط كهوف العصور الوسطى ليعلن ان الغسلام يأمره بقتل أكبر عدد ممكن من الصليبيين الغربيين حتى و لو كانوا مواطنين أبرياء لم يفعلوا شيء يستوجب العقاب ،ثم سيقرأ الغربي كيف قررت حركة طالبان إغلاق مدارس البنات في المناطق التابعة لها يأن الإسلام يمنع تعليم المرأة باعتبارها كائنا ناقص العقل و الدين ، بعد ذلك سيقرا الغربي تصريحات من يسمون أنفسهم فقهاء إسلاميين .. يؤكدون فيها أن المسلم إذا انتقل إلى دين آخر فإن الإسلام يأمر باستتابته أو ذبحه من الوريد إلى الوريد ، سيؤكد بعض هؤلاء الفقهاء أن الغسلام لا يرف الديمقراطية ، و أن طاعة الحاكم المسلم واجبة حتى و لو ظلم رعيته و سرق أموالهم .. و سوف يرحبون بأن تغطي المرأة وجهها بالنقاب ختى لا يقع من يراها في الشهوة الجنسية فيتحرش بها أو يغتصبها .. و سوف يؤمد مثير منهم أن الرسول (صلى الله عليه و سلم ) قد تزوج من السيدة عائشة وعمرها 9 سنوات ، سوف يقرا الغربي كل ذلك و هو لن يعرف الحقيقة أبدا. لن يعرف أن عمر الزوجة الرسولكان 19 عاما و ليس 9 سنوات ، لن يعرف ان الإسلام قد ساوى تماما بين الرجل و المرأة في الحقوق و الواجبات جميعا ، لن يعرف أن من قتل نفسا بريئة في نظر الإسلام فكأنما قتل الناس جميعا ، لن يعرف أبدا أن النقاب لا علاقة له بالإسلام و إنما هو عادة انتقلت إلينا بأنموال النفط من المجتمع الصحراوي المتخلف .لن يعرف الغربي أبدا أن رسالة الإسلام هي الحرية و العدل و المساواة ، و أنه قد كفل حرية العقيدة فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ، و أن الديمقراطية هي الإسلام نفسه لأنه لا يجوز للحاكم أن يتولى السلطة إلا برضا المسلمين و اختيارهم ... يعد كل هذا ، هل نلوم الغربي إذا اعتبر أن الغسلام دين التخلف و الإرهاب ؟!”
“المصريين لا تعنيهم الديموقراطية إطلاقاً, كما أنهم ليسوا مؤهلين لها .. المصري لا يهتم في الدنيا إلا بثلاثة أشياء دينه و رزقه و أولاده. الدين هو الأهم .. الموضوع الوحيد الذي يدفع المصريين إلي الثورة أن يعتدي أحد علي دينهم .. عندما جاء نابليون إلي مصر و تظاهر باحترام الإسلام, أيده المصريون و نسوا أنه استعمر بلادهم …صفوت شاكر - مسؤول المخابرات في سفارة مصر بواشنطن”
“إذا استقل القضاء في مصر، فسوف يكون بمقدور اصغر وكيل نيابة أن يحقق مع أكبر مسئول في الدولة مثله مثل اي مواطن عادي ، إذا استقل القضاء في مصر ،سوف يتوقف اعتقال الناس و تعذيبهم و إهدار كرامتهم في اقسام الشرطة و مقار أمن الدولة.”
“الفرح مخلوق سوقي الملامح اندفاعة عارمة تجيش في كل من خلق و ما خلق اما الحزن فكان شفافا نبيلا كالليل كالشتاء كانت تعشقه و كان يسمو بها يرفعها اليه”