“كانت وطن ، وأنا شريد ..!”
“هي لي وطن أسكن فيه .. وأنا لها بحر تبحر فيه”
“كل الغرباء بلا وطن، قد يرجع يوم كل منهم بهدية، يحتضن الأب، ويقبّل أقدام امرأة، آه .. كل الغرباء بلا وطن وأنا في وطني مغتربة.”
“كيف أنساك؟وفي عينيك لي "قصة" غنى بها الالهام دهرا..كيف أسلوك؟وفي قلبك لي "وطن" كانت به الأسرار أدرى..”
“تلك الصرخة الحبيسة بصدري وأنا أحادثك .. كانت آخر مايربطني بالحياة .. قتلتها أنا معي لئلا تؤذي أذنيك”
“قصاصة واحدة التي أخذت تتمايل و تطوف وسط الشعاب الرائعة .. و اختارت أعظم محارة لؤلؤ لتتوجها . كانت هذه الورقة تحوي كلمة " وطن " .”