“فيما أنت تداعب أحفادك برواية بطولات حياتك، سيفوتك أنهم يراعون حاجتك لتنشيط الذاكرة الواهنة، فلا تبالغ في دفعهم إلى السأم.”
“أنت مقيم في الذاكرة.”
“العالم بأسره يشترك في تمثيل رواية مضحكة وادعى مناظرها إلى الضحك أنهم لا يضحكون من أنفسهم وهم يمثلون كأنهم جادون فيما يعملون”
“أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك”
“المشكلة ليست في إختلافك أنت ، المشكلة في أنهم متشابهون .”
“لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة إلى ذي دين أو مروة أو حسب فأما ذو الدين فيصون دينه وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك.”