“يئست .. فأمنت .. فنمت !”
“لا .. أنت لم تيأس ، وإن أملت دهرا لو يئست ،لو لم تكن أقوى من اليأس ترى كيف وصلت ؟”
“هو ضرورة العناية القصوى بالقرآن نفسه، ...فان ناسا أدمنوا النظر فى كتب الحديث واتخذوا القرآن مهجورا، فنمت أفكارهم معوجة، وطالت حيث يجب أن تقصر، وقصرت حيث يجب أن تطول ، وتحمسوا حيث لا مان للحماس، وبردوا حيث تجب الثورة!”
“والذى أرانى مضطرا إلى التنبيه إليه هو ضرورة العناية القصوى بالقرآن نفسه، ...فان ناسا أدمنوا النظر فى كتب الحديث واتخذوا القرآن مهجورا، فنمت أفكارهم معوجة، وطالت حيث يجب أن تقصر، وقصرت حيث يجب أن تطول ، وتحمسوا حيث لا مان للحماس، وبردوا حيث تجب الثورة”
“لا تيأس من الاستقامة فأنت ان وقع منك ذنب فقد يكون اخر ذنب كتب عليك فان يئست كنت كشخص سقط من فوق فرس فان ظل ساقطا فاته بلوغ مقصده وان جاهد ليركب فرسه من جديد وصل الى غايته”
“المهم ألا تيأس من الاستقامه ان وقع منك ذنب فقد يكون هو اخر ذنب كتب عليك,ان يئست يا توفيق أفندي كنت كشخص سقط من فوق فرس,فان ظل ساقطا على الأرض فاته بلوغ مقصده وان جاهد ليركب فرسه من جديد وصل الى غايته”