“ما عادت تستهويني لعبة البحث تحت الكلمات .. وما عادت حروفك تعنيني. اكتب كما تشاء ، فأحجية المشاعر وأبجدية الكلمات المتقاطعة والمتقطعة وفقاً للفصول غَدت مرهقة جداً..”
“منذ افترقنا ما عادت التفاصيل تعنيني ،”
“تتبخر الكلمات. مَن قال إن الكلمات يمكن أن تحمل المشاعر وتنقلها؟ ”
“قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”
“تندفع المشاعر بداخلي لدرجه تربكني حتى إنني لا أجد من الكلمات ما يعبر عنهاولكنها حاله جميله…”
“فليغضبوا فأنا أدافععن ملايين السنابلوليعلموا أن الإدارةَلا تُكبِّلُها السلاسلأن البلابلَ تحت نيرالقهـر ما عادت بلابلأن اشتعال النـار فيالأشـجار يجعلها تقـاتل”