“أَن تكون طيباً حد السذاجة ، أَمرٌ يُغري الآخرين للاقتراب مساحات شاسعة من تدمير أحلامك وطموحاتك .. ثُم نَقش أسمائهم ، تذّكاراتٍ على تاريخ خيباتكْ..!”
“يا الهي ! ما هذه الأوطان التي تَلفظ ؟ تُلقي بك على قارعة غربة ضيقة ، بينما ترفل هي في مساحات شاسعة من وطنيتها ؟”
“خيباتي استثنائية ، ربما هذه هي ضريبة أن تكون طيبا حد السذاجة !”
“من الصعب أن تكتشف فجأة أنك خاوٍ ، ظلك ثقيل على الأرض ، كل ما حولك حامض يغرق أحلامك وتبدو صدِئاً في عيون الآخرين !!”
“أن تكون وحيدا تعيش مع أحلامك أفضل من أن يأتي أحدهم ليبدد أحلامك وينتزع الورود من حياتك ويجعلها أكثر قسوة”
“قد يكون واقع كلماتهم بسيط إلى حد السذاجة. ( لكنه عميق إلى حد ( اللا حد”