“خطأي .. أنني تصورت نفسي ملكا ، يا صديقتي ، ليس يغلب .. وتصرفت مثل طفل صغير .. يشتهي أن يطول أبعد كوكب سامحيني .. إذا تماديت في الحلم .. وألبستك الحرير المقصب أتمني .. لو كنت بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب ؟ أخبريني من أنت ؟ إن شعوري كشعور الذي يطارد أرنب أنت أحلى خرافة في حياتي .. والذي يتبع الخرافات يتعب”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “خطأي .. أنني تصورت نفسي ملكا ، يا صديقتي ، ليس ي… - Image 1

Similar quotes

“أخبريني من أنت ؟ إن شعوري كشعور الذي يطارد أرنب أنت أحلى خرافة في حياتي .. والذي يتبع الخرافات يتعب.”


“لم أعد داريا .. إلى أين أذهبكلَ يومٍ .. أحس أنك أقربكل يوم .. يصير وجهك ُجزءاًمن حياتي .. ويصبح العمر أخصبوتصير الأشكال أجمل شكلاوتصير الأشياء أحلى وأطيبقد تسربتِ في مسامات جلديمثلما قطرة الندى .. تتسرب.. اعتيادي على غيابك صعبٌواعتيادي على حضورك أصعبكم انا .. كم انا أحبك حتىأن نفسي من نفسها .. تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عيناك .. لا شعر يكتبمنذ احببتك الشموس استدارتوالسموات .. صرن انقي وارحبمنذ احببتك .. البحار جميعااصبحت من مياه عينيك تشربحبك البربري .. أكبر منيفلماذا .. على ذراعيك أصلب ؟خطأي .. أنني تصورت نفسيملكا ، يا صديقتي ، ليس يغلب.. وتصرفت مثل طفل صغير.. يشتهي أن يطول أبعد كوكبسامحيني .. إذا تماديت في الحلم.. وألبستك الحرير المقصبأتمني .. لو كنت بؤبؤ عينيأتراني طلبت ما ليس يطلب ؟أخبريني من أنت ؟ إن شعوريكشعور الذي يطارد أرنبأنت أحلى خرافة في حياتي.. والذي يتبع الخرافات يتعب”


“انت احلى خرافة في حياتيو الذي يتبع الخرافات يتعب”


“أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معيفمنذ رحت.. و عندي عقدة المطركان الشتاء يغطيني بمعطفهفلا أفكر في برد و لا ضجرو كانت الريح تعوي خلف نافذتيفتهمسين: تمسك ها هنا شعريو الآن أجلس .. و الأمطار تجلدنيعلى ذراعي. على وجهي. على ظهريفمن يدافع عني.. يا مسافرةمثل اليمامة، بين العين و البصروكيف أمحوك من أوراق ذاكرتيو أنت في القلب مثل النقش في الحجرأنا أحبك يا من تسكنين دميإن كنت في الصين، أو كنت في القمرففيك شيء من المجهول أدخلهو فيك شيء من التاريخ و القدر”


“ربما أكون مشاغبا . . أو فوضوي الفكر أو مجنون إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن فأنت يا سيدتي مسؤولة عن ذلك الجنون أو كنت ملعونا وهذا ممكن فكل من يمارس الحب بلا إجازة في العالم الثالث يا سيدتي ملعون فسامحيني مرة واحدة إذا انا خرجت عن حرفية القانون فما الذي أصنع يا ريحانتي ؟ إن كان كل امرأة أحببتها صارت هي القانون”


“ربما كنت قانعةً، مثل كل النساء، بأية قصيدة حبٍ . تقال لك.. أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتك.. فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي.. ولا أقابلها.. وهناك مئاتٌ من القصائد.. تجلس ساعات في غرفة الإنتظار.. فأعتذر لها.. إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما.. لإمرأةٍ ما.. ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت....”