“دائمًا ما تكوف لحظات الافتًراق لها طقوس خاصة.. ولكن المؤكد أنهاباختلاف طقوسها تكون مؤلمة.. ولكن ينبغي أن نتمرس الألم.. حتىيغدو شيئًا عاديا.. وتغدو صفعته إثارة روحية أكثر منها شيئًا مؤلما 'الألم ليس مذمومًا دائما ولا مكروها أبدًا، فقد يكون خيرا للعبد أن يتألم”
“دائماً ماتكون لحظات الافتراق لها طقوس خاصة .. ولكن المؤكد انها باختلاف طقوسها تكون مؤلمة .. ولكن ينبغي ان نتمرس الألم .. حتى يغدوا شيئاً عادياً .. وتغدوا صفعته اثارة روحية .. أكثر منها شيئاً مؤلماً”
“ينبغي ان نتمرس الألم .. حتى يغدوا شيئاً عادياً .. وتغدوا صفعته اثارة روحية .. أكثر منها شيئاً مؤلماً”
“هناك أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها ...حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعاتالذاتية السابقة، سيربت الآخروف على كتفك، يحاولون إعطاءك بعضالدفء المؤقت، ويختفوف.. ليكوف عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم أنه لا شيء يتغير في أبجدية الحياة”
“الحب كالنوم، كما يقول محمد العدوي "لا ينتزَع ولا يأتي معلبًا"..ولذلك أكره كليهما بكل ما أوتيت من كره.. وكلاهما "سلطان" ظالم..يأمر وينهى، وأنت لا حيلة لك، فإما أن تنال تذكرة السعادة، أو أنتصطف مع التعساء في انتظار العفو السامي!”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”
“وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك..!”