“لا أزال أؤمن بأن الأفكار عندما (تتغير) فإنها (قد) تؤدي إلى تغيير السلوك. التقليل هنا لأن ذلك ،للأسف، ليس حتمياً. وأحياناً يحدث تغيير في الأفكار، دون أن يرافقه تغيير موافق في السلوك على الإطلاق مما ينتج تلك الهوة المعروفة بين الفكر والسلوك، التي قد تصل إلى حد النفاق أحياناً..”
“تغيير المجتمغات إلى الأصلح تميّز أخلاقي, على الداعين إليه التزام السلوك الإنساني بعيدًا عن إملاء الأفكار بإلغاء أفكار الآخري”
“عندما يتم الحديث بين روحين ~ لا يمكن للأرواح الأخرى الموجودة في ذلك المكان أن تنصت إلى ذلك الحوار ؛ لأن الحديث يجري بين الأفكار”
“لانه لا يحدث في بيتي ؟ لا يهمني ؟او يهمني كثيرا....................................أما أنا فلم أعد أفهم ماذا يحدث في عالمناوالشيء الجميل في ذلك أنه لايهم..لانه لا يحدث في بيتيلأن فهمي للعالم لن يغير من الواقع شيئاًذلك لأن الواقع أصلاً سمي واقعاً لأنه قد وقع وانتهىولأن الحياة تتكون من سلسلة مترابطة من الأحداث..التي بفهمنا لها نزيد احباطنا وامتعاضنا منها..فقط..دون أي قدرة على تغييرها.. بعد أن تحدث طبعاًأما قبل حدوثها.. فالمنطق يقول: أنك لا تستطيع تغيير ما لا تعلمه وما لم يحدثلذا فإن ما سبق يعزز قناعاتي بأن الجهل نعمة”
“لا تطوير دون تغيير وضعية المرأة ولا تغيير لوضعيتها دون تمزيق حجب الاستلاب العقائدي التي تمنع عنها رؤية ذاتها، ورؤية العالم على حقيقته”
“الواقع يتغير لأن التقنية التي نستخدمه تتغير وتغيّرنا معها وعلى مدار التاريخ كانت التقنية ذات اليد الطولى في تغيير الناس والواقع ”