“إنمـا الأمـم الأخلاق مـا بقيـت فإن هم ذهبت أخلاقـهم ذهبــواً”

أحمد شوقي

Explore This Quote Further

Quote by أحمد شوقي: “إنمـا الأمـم الأخلاق مـا بقيـت فإن هم ذهبت أخلاق… - Image 1

Similar quotes

“خَـدَعوهــــــــا بـقـولـهم حَــسْـنــاءُوالغَواني يَغُـرٌهُــــــــنَّ الــثَّــــــــنـاءُأَتـراهــا تـنـاسـت اسـمي لمــــــاكثرت في غـرامـها الاسْمــــــــــاءُإن رَأَْتْنِي تميـلُ عـنـي ، كـــأن لمتك بـيــني وبيـنهـا اشْــــــــــيـــاءُنـظـرة ، فابـتـسامـة ، فـســــلامُفكلام ، فموعــد ، فـَلـِـــــــــــقــاءَيـــوم كنا ولا تســـــل كيف كـنـــانـتهادى من الـهـوى مـا نشــــــاءُوعلينــا من العفـــــــــاف رقـيــــبُتــعـبـت في مـراسه الاهْــــــــواءُجَاذَبَتْني ثَوبي العَصـيِّ وقــالَـــتْأنتــم النــاس أيهــا الشـــــــعـراءفَاتّقوا اللـه في قُلـــوبِ اَلْـعَـــذَارَىفالعـذارى قـُلوبـُهـُن هَـــــــــــــــواءُ”


“مُضْنــــاك جفـــاهُ مَرْقَـــدُه وبَكــــاه ورَحَّــــمَ عُـــوَّدُهُحــــيرانُ القلــــبِ مُعَذَّبُـــهُ مَقْــــروحُ الجَـــفْنِ مُســـهَّدُهُأَودَى حَرَقًـــــا إِلا رَمَقًـــــا يُبقيــــه عليــــك وتُنْفِــــدُهُيســــتهوي الـــوُرْقَ تأَوُّهـــه ويُــــذيب الصَّخْـــرَ تَنهُّـــدُهُويُنــــاجي النجـــمَ ويُتعبُـــه ويُقيــــم الليــــلَ ويُقْعِـــدهُويُعلّــــم كــــلَّ مُطَوَّقَــــةٍ شَـــجَنًا فــي الــدَّوحِ تُــرَدِّدهُكــم مــدّ لِطَيْفِــكَ مــن شَـرَكٍ وتــــــأَدَّب لا يتصيَّــــــدهُفعســـاك بغُمْـــضٍ مُســـعِفهُ ولعــــلّ خيــــالَك مُســـعِدهُالحســـنُ, حَـــلَفْتُ بيُوسُـــفِهِ (والسُّورَةِ) إِنـــــك مُفـــــرَدهُقــــد وَدَّ جمـــالَك أَو قَبَسًـــا حــــوراءُ الخُـــلْدِ وأَمْـــرَدُهُوتمنَّــــت كــــلُّ مُقطِّعـــةٍ يَدَهـــا لـــو تُبْعَــثُ تَشــهدُهُجَحَــدَتْ عَيْنَــاك زَكِــيَّ دَمِــي أَكــــذلك خـــدُّك يَجْحَـــدُهُ?قـــد عــزَّ شُــهودِي إِذ رمَتــا فأَشَــــرْتُ لخـــدِّك أُشْـــهِدُهُوهَممـــتُ بجـــيدِك أَشـــرِكُه فـــأَبَى, واســـتكبر أَصْيَـــدُهُوهـــزَزْتُ قَـــوَامَك أَعْطِفـــهُ فنَبــــا, وتمنَّــــع أَمْلَــــدُهُســــببٌ لرِضـــاك أُمَهِّـــدُه مـــا بــالُ الخــصْرِ يُعَقِّــدُهُ?بينــي فــي الحــبِّ وبينـكَ مـا لا يقــــــدرُ واشٍ يُفسِـــــدُهُمــا بــالُ العــازل يفتــحُ لـي بــــابَ الســـلوانِ وأوصِـــدُهُويقـــولُ تكـــادُ تُجَـــنُّ بــهِ فــــأقولُ وأُوشـــكُ أعْبـــدُهُمـــولايَ وروحــي فــي يــده قـــد ضيّعهـــا ســلِمَتْ يــدُهُنـــاقوسُ القلـــبِ يُــدقُّ لــهُ وحنايــــا الأضلِـــع معْبـــدُهُقســــمًا بثنايــــا لؤلؤِهــــا قسَــــمُ اليـــاقوتِ مُنَضَّـــدُهُورضـــابٍ يُوعَـــدُ كوْثـــرُه مقتُـــولُ العشـــقِ ومُشْـــهَدُهُوبخـــالٍ كـــاد يُحَـــجُّ لــهُ لـــو كـــان يُقبَّـــل أسْــودُهُوقـــوامٍ يَــرْوي الغصــنُ لــهُ نَسَــــبًا والــــرمح يُفَنّـــدُهُوبخــصْرٍ أوْهــنُ مــن جَــلَدي وعــــوادي الهجْـــرِ تبـــدِّدُهُمــا خُــنْتُ هــواكِ ولا خَـطَرَتْ ســــلوى بـــالقلبِ تُـــبرِّدُهُ”


“إن الوُشاة َ . وإن لم أَحْصِهم عددا .تعلموا الكيدَ من عينيك والفندالا أَخْلفَ الله ظنِّي في نواظرِهمماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟هم أَغضبوكَ فراح القدُّ مُنْثَنياًوالجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقداوصادغوا أذُنا صعواءَ لينة ًفأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدالولا احتراسيَ من عينَيْك قلتُ: أَلافانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟الله في مهجة ٍ أيتمتَ واحدَهاظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولداورُوحِ صبٍّ أَطالَ الحبُّ غُرْبَتَهايخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَدع المواعيدَ ؛ إني مِتُّ مِنْ ظمإِوللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدىتدعو ، ومَنْ لي أن أسعى بلا كبدٍ ؟فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟”


“أليسَ في الموت أقصى راحةِ البالِ؟”


“أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا ** لَم أَجِد لي وافِيًا إِلا الكِتابا”


“أليست النفس تموتُ مَرَّهْ فخذْ عليها أن تموتَ حُــرَّهْ”