“أي حماقة ان تضعي أعلى علامة لرجل قبل امتحانه,مراهنة على انك بتجميل عيوبه ستكسبين رهان تحويله الى فارس زمانه.لن تقعي في هذا الخظأ مجددا. على هذا الرجل ان يشقى لينال علاماته”
“أي حماقة أن تضعي أعلى علامة لرجل قبل امتحانه، مراهنة أنك، بتجميل عيوبه، ستكسبين رهان تحويله إلى فارس زمانه.”
“اى حماقة أن تضعى أعلى علامات لرجل قبل امتحانه, مراهنة أنك بتجميل عيوبه ستكسبين رهان تحويله إلى فارس زمانه !”
“ان راحة القلب في العمل ، وان السعادة هي ان تكون مشغولا الى حد لا تنتبه معه انك تعيس ، فهجمت على العمل طمعا في نسيانه .”
“لا بد من التخلي عن الاعتقاد السائد الذي يرجع الطائفية الى التمايز الثقافي او الديني الموجود في مجتمع من المجتمعات. فهذا التمايز الذي يوجد في كل البلدان يمكن ان يكون اساسا للغنى الثقافي والانصهار كما يمكن ان يكون وسيللة للتفتت. واذا بقينا على هذا الاعتقاد السائد اضطررنا الى البحث عن حلول للمشكلة على المستوى الثقافي وحده وهنا لن تجد اي مخرج على الاطلاق.فالطائفة الاكبر تميل الى الاعتقاد ان تصفية التميزات الثقافية هو شرط الوصول الى اجماع يخلق الوحدة والانصهار. وتكمن وراء ذلك فكرة ان فقدان الاجماع السياسي مصدره غياب اجماع فكري او ديني بينما العكس تماما هو الصحيح. والبعض يمكن ان يفكر ان هذا وحده يمكن ان يساعدنا على ان ننتقل من الصراع الطائفي الى الصراع الطبقي ويفتح من ثم طريق التغيير والتحول والتقدم. اما الطوائف الصغرى فتميل ايضا, من نفس المنطلق الى تضخيم مشكلة التمايز الثقافي وتأكيدها لتحويلها الى مشكلة هوية شبه قومية مصغرة واداة سياسية وتعويض عن السلطة الفقودة كفردوس. وهذا يعكس في الحقيقة ميل الصراع الاجتماعي في مثل هذا المجتمع بشكل عام الى ان يحافظ على شكله كصراع عصبوي ودائري.”
“ان المجتمع المتمدن يستند في بناء حضارته المعقدة على تنوع الاختصاص وتقسيم العمل.وليس من المجدي في هذا المجتمع ان يحرض الاباء ابنائهم على تقليد الغير”