“درويشتك أنا..تلك المرأة التي ارتدت رداء عشقك ثم هامت على وجهها باحثة عن بئر الحنين, حين أدركته و شربت اشتعلت بداخلها نيران الهيام بك, فانزوت بعيداً تنتظر وصلك.”
“روحي سحيقة مثل بئر”
“ما الذي يمكن أن يفعله المرء بجفنين بلا عينن؟ يفتح بهما فوهة بئر الذي في جمجمته ...بئر الأحلام”
“فلما اندفعنا فى سبيل الخروج وجدنا ان عتبة باب المسرح نقف بنا على ارتفاع شاهق وان الفراغ من تحتنا عميق عميق عميق”
“ليش أعيد ف ذكرياتك ؟ / ليش أمرِّر كفي البارد على جمرة وداعك ؟ / ويحترق قلبي وله وأسئلة ما تنتهي.”