“نكذب على انفسنا كثيراً إذ نظن بأننا نحب كثيراً من النساء وكثيراً من الرجال. الدنيا عودات مستمرة الى البدايات الاولى. باستمرار نلتصق بالذين تركناهم عراة ولم نشف منهم وانا جئتك لأشفى منك.ولا ادري اذا كانت ليلة جميلة كهذه كافية للشفاء منك”
“ما معنى ان نفكر....اذا كان ذلك يفقدنا أعز من نحبما معنى ان نحاول العيش....اذا كانت هذه الحالة تقودنا بخطى حثيثة نحو الموت المؤكدما معنى ان نفلسف الحياة...اذا كان كلما فتحنا بابا للأسئلة اغلقنا كل ابواب السعادة”
“ما معنى أن نفكر إذا كان ذلك يفقدنا أعز من نحب ؟ ما معنى أن نحاول العيش إذا كانت هذه الحالة تقودنا بخطى حثيثة نحو الموت المؤكد ؟ ما معنى أن نفلسف الحياة إذا كان كلما فتحنا بابا للأسئلة أغلقنا كل أبواب السعادة ؟!”
“منذ أن افتقدتك خسرت كل يقينياتي ,حتى الأبسط منها مثلا:ما معنى أن نفكر ان كان ذلك يفقدنا أعز من نحب ؟ما معنى أن نحاول العيش اذا كانت هذه الحالة تقودنا بخطى حثيثة نحو الموت المؤكد,ما معنى أن نفلسف الدنيا اذا كان كلما فتحنا بابا للأسئلة أغلقنا كل أبواب السعادة”
“نحن نخطئ دوماً حينما نظن أنّ الذين نحبهم معصومون من الموت”
“الإنسان العربي هكذا. يولد ويموت في الهم. وكلما رأى شعاعا صغيرا في الأفق ، شعر بتخمة في السعادة وعندما يقترب يصفعه السراب القاتل. الإنسان العربي لا يعرف أنه كلما خطا خطوة إلى الأمام متحاشيا المزالق السابقة ، وجد في طريقه من يأخذ بيده ويزج به نحو الحفر والمدافن.”