“يا ليلة ً سمَّيتها ليلتي ,, لأَنها بالناس ما مَرَّتِأذكرُها ، و الموتُ في ذكرها ,, على سبيلِ البَثِّ و العِبْرَة ِليعلمَ الغافلُ ما أمسُه ؟ ,, ما يومُهُ ؟ ما مُنْتَهى العِيشة ِ؟نَبَّهَني المقدورُ في جُنْحِها ,, و كنتُ بين النَّوْم و اليَقْظة”

“أغرك يا أسماء ما ظن قاسمأقيمي وراء الخدر فالمرء واهمتضيقين ذرعاً بالحجاب و ما بهسوى ما جنت تلك الرؤى و المزاعمسلام على الأخلاق في الشرق كلهإذا ما استبيحت في الخدور الكرائم”

“فى أثناء الحروب يكون من الصعب دائما التفرقة ما بين ما هو تراجيدى و ما هو مثير للضحك، و بين ما هو بطولى و ما هو مثير للحزن و الكآبة”

“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.رب لا أشكو و لكن أرجو.أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.”

“و كل ما نملكه و ما لا نملكهسنقتسمه أيضًاتمامًاكرفيقين في رحلة طويلة.”

“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولاً على أمرك و إنما ضعفاً و قصوراً حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي ..إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك .....رب لا أشكو و لكن أرجو ..أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني ..أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض”