“غيابك هو الوجعحضورك كحضور الاعجوبهماتكاد تأتى حتى تختفىوتخلف الى الابد ذكرى حضورها... حيا كاويا جديدا فى كل لحظة”
“أريدأن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصكالذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أنتحبنى الى الابد .. أحبنى الان....”
“الحياة فقاعة فصورها قبل ان تنفجر )) عبارة مكتوبة على باب مصور شعبي بالنجف (( كيف تستطيع ان تجعل جزء الثانية يدوم الى الابد )) من اعلان عن كاميرا حديثة”
“ثمينة هلى لحظاتناكل لحظة تمشى هى شئ فريدلن يتكرر ابدا ابدافأنت لن تكون قطكما كنت فى أية لحظة سابقهولا أناكل لحظة هى بصمة أصبعلاتتكرركل لحظة هى كائن نادر وكالحياةيستحيل استحضاره مرتين”
“لأن غيابك هو الحضور .... ربما لا شفاء من إدماني إياك، إلا بجرعات كبيرة من اللقاء داخل الشريان”
“اسمع ايها الرجل الذى أحب حقاالحب نغمة من نغمات حياتى كما هو بالنسبة اليكلكنى أعشق أشياء أخرى الى جانبكأعشق عملى ... حريتى ...صدقى ...مثلك تماماوأعشقكلكنك لن تحيلنى الى امرأه ضعيفهمتعطشة للثأر قد تسبب لى ألما عظيمالكنك لن تدمرنى ولن تدمر طاقتى فى الحب”
“الحب هو لحظة الصفاء الكونية النادرة الباقية لنا في هذه الأزمنة المفترسة .. الحب هو فن تحويل القيود إلى أجنحة.”