“عِشْغدك الآن! مهما حَييتَ فلن تبلغالغَدَ.... أرضَ للغد، واحلُمْببطء , فمهما حلمت ستدرك أنَّالفراشة لم تحترق لتضيئك”
“فأين نسينا الحياة , سألت الفراشة وهي تحوم في الضوء فاحترقت بالدموع !”
“حين ينتهي الحُب , أَدرك انه لم يكن حُباًالحبّ لا بد أن يُعاش , لا أن يُتذَكر!”
“إن لم نكن قادرين على العودة إلى ما كنا، فلنذهب معاً إلى مانُريد أن نكون.”
“لم تنتظر أحداًمشيتَ على رصيفك سادراًومشيتُ خلفك حائراً.والشمسُ غابت خلفنا...ودَنوْتَ مني خطوةً أو خطوتينفلم تجدني واقفاً أو ماشياًودَنوتُ منك فلم أجدك...أكنتُ وحدي دون أن أدريبأني كنت وحدي؟ لم تقلإحدى النساء : هناك شخصٌ مايطارد نفسَهُ!”
“الفراشة تنسج من إبرة الضوءزينة ملهاتهاالفراشة تولدُ من ذاتهاوالفراشة ترقص في نار مأساتها نصفُ عنقاءما مسّها مسنّاشبهُ داكنٌ بين ضوءٍ وناروبين طريقين!لا .. ليس طيشًا ولا حكمةً حُبنّاهكذا دائمًا, هكذا .. هكذا!من سماءٍ إلى أُختها يعبرُ الحالمون.”