“هل كانت رخيصة عنده إلي هذه الدرجة؟!.. هل كان إنقاذه لها وخوفه وقلقه عليها وحنانه، مجرد حلم مر بها؟!”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “هل كانت رخيصة عنده إلي هذه الدرجة؟!.. هل كان إنق… - Image 1

Similar quotes

“كفنت ألم حبي بكرهي .. ثم دفنته عميقا بقلبي .. لكنني الآن أتساءل .. هل لازال بالفعل لدي قلب؟!”


“سألني صديق لماذا أصبحت أكثر صلابة و هدوءا .. أجبت بلا مبالاة : "و هل ينجرح الجلد المسلوخ؟؟”


“نتطلب سنينا لنبني جدار ثقة داخلنا لأحدهم .. فقط لتهده معاول بضعة مواقف في أيام .. تاركة فجوة قبيحة مليئة بحطام المرارة الحمقاء .. فتري هل يمكن؟! وكم قرنا من الزمان نحتاجه لإعادة البناء؟!”


“كانت تفكر وتتحرك مثل الإنسان الآلي.. سيكون لديها عمرها بأكمله لتفكر وتحزن وتبكي.. أما الأن فيجب أن تهرب من هذا المكان، وتعود إلي بيتها ووالديها.. وأن تفيق من هذا الحلم الوهمي، الذي عاشت فيه أجمل أيام عمرها..”


“تري متي ستكون المرة القادمة التي أتألم فيها؟؟؟ هل ستكون مميتة؟؟؟ أم مجرد قاتلة رقيقة؟؟؟ لا أريد الألم مرة أخري دنياي رفقا .. نصيبي أن يصبح العذاب مغرما بي عشقا”


“و أصعب ما في الموت صحوته، و أوجع ما في الاحتضار قوته .. بالأمس كانت الصحوة، و اليوم دفنا تموتين .. يبقى الجسد عابثا .. و تذهب الروح .. إلي أين؟ لا تدرين، و لا تكترثين .. إنه الآن فقط وجع العبور ، و مرحبا بسكون القبور”