“مُنْذُ سَقَطَ آخِرُ قِنَاعٍعَنْ وَجْهِ ذَاكَ الْعَاشِقِوَأَنَا أَتَصَدَّىلأَيِّ مُحَاوَلَةِ إِنْزَالٍلاجْتِيَاحِ قَلْبِي.”
“لَمَّا تَخَاذَلَ عَن قَلْبِي الشَّغَفُ عَلِمْتُ بِجَسَارةِ الهُمُوم..”
“فَوْقَ رُقْعَةِ الشَّوْقِأَلْقَى حَجَرَ النَّرْدِفَاسْتَقَرَّ بِالْقُرْبِ مِنْ قَلْبِي.”
“قَدْ كُنْتُ أحْلِفُ جَهْداً لا أفَارِقُها . . أُفٍّ لِكَثْرَة ِ ذَاكَ القِيلِ والحَلِفِ”
“أَيَّتُهَا المَرْأة الشَرْقِيَّةاحذَرِي احذَرِي !وَأنْتِ النَّجم الذِي أَضَاءَ مُنْذُ النُبُوةِ،أَنْ تُقَلِّدِي شَمْعَة المَدَنيَّة التِي أَضَاءَت مُنْذَ قَلِيل.إنَّ المَرْأَة الشَّرْقِيَّة هِيَ استِمْرَارٌ مُتَّصِل لآدَابِ دِينِهَا الإنْسَانِي العَظِيم.هِيَ الطُّهْرُ وَالعِفَّة،هِيَ الوَفَاءُ وُالأَنَفَة،هِيَ الصَّبْرُ وَالعَزِيْمَة،وَهِيَ كُلُّ فَضَائِلِ الأُمِّ... !”
“ماذا وراء الحياةِ؟ ماذا؟أيُّ غُموضٍ؟ وأيُّ سِرِّ؟وفيمَ جئنا؟ وكيف نمضي؟يازورقي, بل, لأيِّ بحرِ؟يدفعُكَ الموجُ كلَّ يومٍأينَ ترى آخِرُ اَلمقَرَّ؟يا زورقي طال بي ذُهوليوأغرقَ الوهمُ جوَّ عُمْريأَسري كما ترسُمُ المقاديرُ ليالى حيثُ لستُ أدريشريدةٌ في دُجَى حياتيسادرةٌ في غُموضِ دَهْريفخافقٌ شاعرٌ, وروحٌقال لها الدَهْر لا تَقَرِّيوناطَها بالذُرَى تُغنّيوتنظِمُ الكونَ بيتً شِعْرَ”