“ليت زمان الجراحات ماتفإنا على رقة الحال أرهقنا الصبر حتى الونى والضنى والشتاتنرتق جرحا فينبت جرحا عصي على البرء يعيي العصاةنسد عيون الذواكر سلوى نفر إلى كان ليت ولاتونخدع أعيننا بالسراب وبالسحب الخلب الكاذباتوهيهات !!!”
“علِّق على شكل الرصيف على البيوتِ .. على الشوارع .. قُلْ فقد أفسدتَ عندي قول كل الناس يا هذا الصديق.”
“وكرهت انى جئت من جنس النساء ..وجعي على وجع النساءأنا لست غاضبة عليكيا كل اسباب الهناءة والشقاءغضبى على هذا الذىيشتاق لو يلقاك يدفن وجههولديك يجهش بالبكاء”
“قولي فوحدك كنت سيدة الكلامقولي فوحدك من بنت بيتا على ظهر السحابوسافرت حد الغمام”
“لو كنت تعرف كيف ترهقني الجراحات القديمة والجديدةربما أشفقت من هذا العناء ..لو كنت تعرف أنني من اوجه الغادين والآتين استرق التبسماستعيد توازني قسرا ..أضمك حينما ألقاك في زمن البكاءلو كنت تعرف أنني احتال للأحزان …أرجئها لديكواسكت الأشجان حيث تجئ .. اخنق عبرتي بيديما كلفتني هذا الشقاء!!”
“الصحبُ من حولى هنا لكنّهُ " الشوق " المصادر صاحبي قد أفرغَ الطرقات من حيواتها منع العُبور على الدروب وَصادرَ الأزهار *”
“أترى ستجمعنا الليالى كي نعود .. ونفترق؟!أُترى تضيء لنا الشموع ومن ضياها .. نحترق؟!أخشى على الأمل الصغير بأن يموت .. ويختنق!”