“طب عمرك سمعانه بالدلاميت ؟؟ صوباعين طولانين إكده ,,, يطرشجوا تحت البيت عيجيبوا عاليه فى واطية”
“اه ياوطن غاوي عفن. ................جبان ورافض للتجديد كان جميع مافيك حسن........... دلوقتي فيك كلاب وعبيد ده الحر يعشق حب الوطن......... والعبد يعشق بوس الايد”
“ آن الآوان ترحلي يا دولة العواجيز عواجيز شداد مسعورين اكلوا بلدنا اكل ويشبهوا بعضهم نهم وخسة وشكل طلع الشباب البديع قلبوا خريفها ربيع وحققوا المعجزة صحوا القتيل من القتل اقتلني قتلي ما هيعيد دولتك تاني بكتب بدمي حياة تانية لأوطاني ”
“في الليل يا حراجي تهف عليا ما عرف كيف .. هففان القهوه .. على صاحب الكيف .. وبامد إيديا في الظلمه ألقاك جنبي .. طب والنبي صُح ومش باكدب يا حراجي .”
“كل ليلة يقرأ ويسافر فى أحلامه إلى مالا نهاية . كان يبدأ لكن لا يعرف متى انتهى أو كيف ، فالكلمات الصماء التى تمر تحت ناظريه لا تلبث أن تتحول إلى كائنات حية لها أسماء وملامح ، ولا تكف عن الحركة والصراخ والغضب ، وبعض الأحيات تبتسم وتهمس ، وكان مثلما يقبل الانسان على رسالة من عزيز ، فيقرأها أول الأمر ليعرف ، ثم يقرأها ليتخيل ، ثم فى مرات لاحقة يقرأها ليبدأ برسم الأشكال والملامح ، ويستحضر الأصوات والروائح ، وطريقة التصرف ورد الفعل .”
“قدم البيتاتهدت قبله بيوت وبيوتواصيل هوهمستنيني لما اموتحاتيجي العيد الجايواذا جيت ..حاتجيني الجاي؟وحاتشرب مع يامنه الشاي؟حاجي ياعمه ..وجيت…لا لقيت يامنه ولا البيت!!”
“الحزن طايح فى قلوبنا بجد"مفضلش غير الشوك فى شجر الوردغلط الربيع و دخل فى أغبى كمينيا أم الشهيد لأ رجعى الدمعة"الدنيا شايفة كلها و سامعة”