“أنا مقتنع كلياً بأن هناك لحظات في الحياة نراها بطريقة سيئة أو لا نراها أبداً بسبب سرعتها في المرور. وهذه اللحظات هي التي تحدد مصيرنا في نهاية مسيرتنا”
“سألني بالأمس فاغر الفم : " هل هي حقيقية تلك المشاهد الجنسية التي نراها في الأفلام ؟!!!.. أم أنها خدع سينمائية ! ”
“إنّ أجمل الوجوه ليمرّ بنا في ساعة الجمود والوجوم كما تمرّ بنا طلعة الخادم العجوز التي نراها صباحَ مساء.”
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”
“نحن نلتقي بالناس و لا ندري ان وجوههم مثل لحاء شجر قديم حفر الزمن عليه القصص الكثيرة , ونحن؟ نقرأ القصه الوحيده التي نراها امامنا في الوجه..بغداد مالبورو”
“أحياناً نرى الصورة - أي صورة - :. حالة حية نابضة ، تكاد تهمس ، تسمع منها لحن أو تشم منها شذى أو تشعر في جوها تدفق الروحو احيانا نراها مجرد صـ و ر ة !لا نرى في الصور إلا مشاعرنا فجميع مشاهدها انعكاس لحالتنا الروحية”