“ألا يحق لقبى الصغير أن يحلم معك دون أن يستيقظ على صوت خطواتك ترحل عدنى عندما تأت أن تمسك بيدى جيدًا وتصرخ فى وجه الغياب كى يرحل عنا”
“- أتعرف ..عندما "يتوقف الأمر عليك" .. فكر جيدًا، فالأمر مخادع جدًا ولا يتوقف مطلقًا فى الحقيقة .. حينها عليك أن تجد خدعة أعظم للتملص منه وجعله يمضى بعيدًا .. دون أن توقّع مرغمًا، سند أوزاره !”
“كم علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !”
“لو أن الله كان يمضى معى حقًا فى كل مرة تقول لي أمى فيها "الله معك" فكيف لبعض الأشياء أن تتسلل أحيانًا لنا تحت هذه الحراسة المشددة وتستقر كرصاصة فى قلوبنا !”
“السينما .. علمتنى أن أعالج عقبات حياتى كما أعالج مشاهد فيلمى الخاص بعد نقد مطول وتكرار مستحق دون أن أخشى الأضواء المسلطة على أخطائى . المسرح .. علمنى أن أحول مهازل الحياة حولى الى عرض يمكننى الضحك عليه كيفما شئت قبل أن أخلد للنوم بابتسامة هادئة . التانجو .. علمنى أن رقصة الحب الرائعة .. تعتمد على التوحد لا على المشاركة . فلسطين .. علمتنى أن الوطن يسكننا كوخزة فى غيابه. ومصر .. علمتنى أننا لسنا بحاجة للانتماء .. الانتماء هو من يعانى نحونا وبحاجة ماسّة الينا”
“ليس بالضرورة أن ينصت أحدهم .. كى تستمر بالغناء .. أو بالنداء”
“مأساة المرأة الجميلة ...مقدر عليها أن يعاملها ثلثي المجتمع علي أنها وجه.”