“ألا يحق لقبى الصغير أن يحلم معك دون أن يستيقظ على صوت خطواتك ترحل عدنى عندما تأت أن تمسك بيدى جيدًا وتصرخ فى وجه الغياب كى يرحل عنا”
“ولسوء الحظ أن التوغل،بالتلمس،فى أراضى السياسة الواقعية المستنقعية،عندما تمسك البرجماتية بعصا قائد الأوركسترا ،وتقود الفرقة الموسيقية دون أن تهتم بما هو مدوّن فى النوتة ،سيكون مؤكدا أن منطق الدناءة المحتوم سينتهى إلى البرهنة على أنه ما زالت هناك بضع درجات وضاعة أخرى يتوجب نزولها”
“- أتعرف ..عندما "يتوقف الأمر عليك" .. فكر جيدًا، فالأمر مخادع جدًا ولا يتوقف مطلقًا فى الحقيقة .. حينها عليك أن تجد خدعة أعظم للتملص منه وجعله يمضى بعيدًا .. دون أن توقّع مرغمًا، سند أوزاره !”
“ألا يحق لنا أن نحلم ولو قليلاً ؟؟”
“عندما نكتب فإننا نضطر أن نقوم بدور المشاهد والمستمع. وأنا لا أقول المتلصص. ولكن يمكن أن نلمس الواقع كى يمكننا أن نراقب وأن نعيش فى الأجواء. وذلك بدلاً من أن نرتبك عندما نضطر أن نقوم بدورنا.”
“على طبيعتى معك أحس بأننى لست فى حاجةإلى أن أتظاهر بالقوة .”