“عمري وعمرك قصة منقوشةفوق القلوب بأجمل الألوانكم عشت قبلك ألف حلم زائفكم كبلتني بالخداع أمانيمن في الأحبة كان مثلي في الهوىلاشيء قبلي .. واسألي أحضانيأنا لاألوم العمر حين تبلدتأيامه سأما على الجدرانلكن ألوم الدهر كيف تكسرتفي راحتيه أزاهر البستانيوما حسبت بأن أخر عهدنابالحب لحن عابر أشجانيوالآن عدت كأن لحنى ما ابتداوكأننا في عمرنا طفلانقد تسألين الآن: ما أقصى المنى؟قلبي وقلبك حين يلتقيانإني أعاتب فيك عمري كلهياليت عمري كان في إمكاني”
“تبقين سرا في الحياة و فرحةأسكنتها قلبي..و دفء حنانيقد تسألين الاّن : ما أقصى المنى ؟قلبي و قلبك .. حين يلتقيانإني أعاتب فيك عمري كله..يا ليت عمري..كان في إمكاني”
“لا أفهم جدوى أن نحصر أعمارنا بين الأنبياء إذا كان الزمن يمارس كفره ما بينهما، ويرتكب خياناته المشبوهة في عرض أحلامنا؟ سواء حسبت عمري بناءً على ميلاد عيسى، أو هجرة محمد، لماذا كان يجب أن أخسر حبيبتي في جزء من هذا العمر؟ هذا ما يعنيني، ولا يعنيها طبعاً بأي حال”
“* * * لا تسأليني عن حياتي قبل أن ألقاك إني بدأت العمر منذ لقاك قد كان عمري في الحياة ضلالة ورأيت كل النور بعض ضياك لو كان عمري في الحياة خميلة ما كنت أمنح ظلها لسواك لو ظل شعري في الوجود بعطره فالشعر يا دنياي بعض شذاك إني تعبت من المسير و لا أرى في القلب شيئا.. غير أن يهواك”
“للأسف .. عمري ما اترميت في حضنك ولاقيت دفا !”
“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”