“مجوسيٌّ هذا الإيقاعلازلتُ دون أن أذكر اسمي كاملاً أعتقد أنني شاعرأحاولُ تجاوزَ تجربةَ محبةٍ كبيرة للعالم ، بكتابأربِّي فيه أحقاداً قديمةقد تمنحُني بدلَ "سعال ملائكة متعبين"، عينيها، وأطفالاً بلونِ عينيها، وصباحاتٍ ندية كعينيها، وآلهة تنام وتصحو في عينيها، وموتاً جميلا بين عينيها و"شهوةً نقية" في الماوراء..وما كان من شياطين أصابهم الترفُ فغادروا الجنة ضاحكين.”
“نظرت في عينيها..كانت هناك دمعه مصلوبه..لا هي سقطت و لا هي تراجعت...ظلت حائره في عينيها وانا انظر نحوها”
“في كهف غويط..تحت بحر بعيد.. فيه سمكة مستنيّة..أبصّ في عينيها جدًّا،وهيّ.. تبصّ جدًّا.. في عينيّه!”
“تساءلت دون أن ترفع عينيها عن الطبق:- ما له يا أبي؟- يتمنى شيئين: رضاكِ، وحياة بلا عمل.فضحكت متسائلة في إنكار:- وكيف يجمع بين إرضائي وقتلي جوعا؟فقال جبل:- هذا سر الحاوي!”
“في عينيها انكسار و أطياف حلم ، لا هو يتحقق و لا هي تيأس منه أبدا”
“يا أيتها الأنثى في عينيها عبث ينكرني في ولهيدعوني في هوستحمل في جفنيها قلق الليليُسبح في همسِتستُره، تُنكرهتتركني بين الأمل وليل اليأس”