“لا أحد سيشعر بك حينما برحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غير راضٍ عنك، أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الإحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك..!”
“لا أحد سيشعرُ بك حينما يرحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غيرُ راضٍ عنك، ..أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك، .. القائمة طويلة .. هذه أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها”
“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
“الدعاة الصادقون لا يبالون أن يسميهم الناس خونة أو جهلة أو زنادقة أو ملحدين أو ضالين أو كافريين، لأن ذلك ما لا بدّ أن يكون”
“أن علاقة العلم الإلهى بأعمال الناس علاقة انكشاف وإحاطة ٬ وليست علاقة سلب وإيجاب ٬ أو إيجاد وإعدام أو ضغط وإكراه..”
“عندما تهجرك أعضاؤك وتتخلى عنك وهي لحمك ودمك ، عليك ألا تعجب أن يتخلى عنك حبيب أو قريب أو وطن”