“إن المؤسف في أمر أهل الأندلس في تلك الفترة الحالكة السواد أنهم خلطوا بين الأمور، واستعملوا الألفاظ في غير مواضعها.”

مصطفى عبد الواحد

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى عبد الواحد: “إن المؤسف في أمر أهل الأندلس في تلك الفترة الحال… - Image 1

Similar quotes

“فِدىً لعمركِ ساعاتي وأيّاميعاماً كبرتِ، فهل قارَبتِ أعوامي؟!أم ما تزالُ لنا في الغَيبِ أربعةٌوأربعون.. طويلٌ شوطُها، دامي؟!وكيف أختصرُ الدُّنيا فَيُصبحُ ليعمرٌ كعُمركِ لكنْ، دونَ أرقامِ!ياني.. وعمرُكِ عمري.. لو تُخيِّرُني الـدنيا، تَنازلتُ عن عرشي وأختاميوقلتُ هذي، على أقدامِها سجَدتْقصائدي كلُّها، وانهَلَّ إلهاميسقَيتُ كلَّ مَسامٍ من مَفاتِنهابذَوبِ قلبي أنا المستمطِرُ الظَّامي!وصرتُ فيها رَباباً.. كلُّ أورِدَتيأوتارُهُ.. وهي صارَتْ كلَّ أنغامي!ياني.. سأسألُ عرشَ اللهِ مغفرَةًأنْ قلتُ: ياني.. على أطرافِهِ نامي!لعلَّني حين أغفو تحتَ قُبَّتِهِأحسُّ وجهَكِ يغفو فوقَ أحلامي!ياني.. لعيدِكِ أضلاعي سأُسرِجُهاشَمعاً، واخشَعُ من رأسي لأقداميمُرَتِّلاً.. ساجداً لله.. مُبتَهلاًأنْ تُصبحي أنتِ أوراقي وأقلاميونبضَ قلبي، وأمواجي، وأشرِعَتيوأن تظلّي قناديلي وأعلامي!”


“بين الفترة والأخرى يحدثني بعض الأصدقاء أننا نسبح في فضاء لوحدنا.. فمن يجلس في المجالس العامة (عائلية/أصدقاء/عمل...الخ) يسمع أفكارا غير التي نقولها ونتحاور بها في الفضاء الالكتروني..وهذا محبط جدا..لكن الواقع أن هؤلاء .. بل أغلب الناس في العادة مع الفكرة السائدة التي يتلقونها في الإعلام الرسمي والمدرسة والمسجد.. هؤلاء يرددون ما هو سائدإذا تحولت الأفكار.. يتغيرون في أسبوع واحد..لا عليك يا صديقي..”


“إن مهنة القتل تُنبت مخالب في تلك الأيدي الناعمة.”


“إن أعظم النفائس التي سنحصل عليها , تلك التي نجدها في غير نظامها , وهذا ما يعيه المفكر بعمق ”


“إن الشعب الذي لا يجد أعمالًا كبيرة يتمجد بها، هو الذي تُخترع له الألفاظ الكبيرة ليتلهى بها؛ وأنه متى ضعف إدراك الأمة لم يكن التفاوت بين الرجال بفضائل الرجولة ومعانيها، بل بموضع الرجولة من تلك الألفاظ؛ فإن قيل "باشا" فهذه الكلمة هي الاختراع الاجتماعي العظيم في أمم الألفاظ؛ ومعناها العلمي: قوة ألف فدان أو أكثر أو أقل؛ ويقابلها مثلًا في أمم الأعمال الكبيرة لفظ "الآلة البخارية" ومعناها العلمي قوة كذا وكذا حصانًا أو أقل أو أكثر”


“ما أشقى أهل المعاصي حينما يحسبهم أناسٌ أنهم في سعادة ، وهم إن أطلعوك على خبايا صدورهم عرفت أن من الشقاء والضنك ما لا يمكن وصفه بكلام البشر !”