“تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوّق رجلاً ما، فيخلطُ في داخلها كل الأشياء، بدءاً من لسانها، ومروراً بقلبها وماضيها وحبها ووفائها”
“منذ البداية كان حبي لك قلقاً مشوباً باليأس ، كنت أتعامل معه كما أتعامل مع رجل ميت ، تروعني صفرة وجهه وشحوب ملامحه وحفنات الرماد التي تتساقط من جسده النحيل !”
“هذه السجادة التي كنتُ أمارس عليها توبتي كلما عدتُ من بين يديكِ, صرتُ أماس عليها ابتهالي حتى تعودي إلي.”
“لماذا نسأل ما دامت الأقدار هي التي تجيب في النهاية ؟ أسئلتنا كلها غثيان فكري لا معنى له .”
“أفكر كيف يتعامل الله مع الدعوات المتتابعة التي يرفعها أبي وأمي عليّ منذ ست وأربعين سنة حتى الآن؟ هل من المعقول أنه لم يتخذ قراره بشأنها حتى الآن؟ أتراه يمهلني.. أم يمهلهما؟”
“المرأة المميزة صعبة التعويض إذا ما حيل بينك و بينها، و أخيرا حتى لو بقيت معك، فستكون امرأة متطلبة غالبا، و ترهقك.”