“عرفت فى حياتى بعضاً من النساء ، وحين كنت أعرف فتاة متحررة ومثقفة كنت أجد نفسى دون أن أدرى أشعر بحنين للسذاجة والبراءة ، وحين التقى بفتاة بسيطة ينتابنى بعد فترة الضيق وعدم الإقتناع ، أجد أنى أحتاج أيضاً الى عقل أتحاور معة ، وهكذا .. أظن أنى ضيعت عمرى أبحث عن واحدة تجمع بين كل المتناقضات ولم تخلق بعد...”
In this quote by Bahaa Taher, the speaker reflects on their experiences with different women in life and how they found themselves yearning for different qualities in each one. The speaker expresses a sense of confusion and longing for a woman who possesses a combination of qualities that they have encountered separately in other women. The quote conveys the speaker's realization that they may have spent their life searching for an ideal that may not exist.
In this quote by Bahaa Taher, he reflects on his experiences with different women and the contrasting qualities that he finds attractive in each of them. This sentiment may still hold relevance in modern society, as individuals continue to search for partners who possess a balance of characteristics that they find appealing. From intelligence and sophistication to simplicity and innocence, the search for someone who encompasses all of these qualities remains an elusive quest for many.
In this quote by Bahaa Taher, the speaker reflects on their experiences with different women and how they have found themselves longing for different qualities in each. This reflects the complexity and contradictions that exist within human nature when it comes to relationships and desires.
In this thought-provoking quote by Bahaa Taher, the speaker reflects on the different types of women he has encountered in his life and how each one has left him searching for a balance of qualities that seem to be elusive. As you reflect on this quote, consider the following questions:
“هو يذكر جوا ما , سعادة ما , أما التفاصيل فقد غابت ,يذكر مرة قال لها بطريقة عابرة : معك يا نوال أشعر أنى مطمئن . لم أعرف مثل هذه الطمأنينة فى حياتى .فأشرق وجهها ببسمة صافية و قالت : هذا أجمل غزل سمعته فى حياتى . ما أجمل السكينة فى الحب !”
“مشت بجانبي بطيئة على غير عادتها ، و لم نكد نتحرك خطوات حتى توقفت و قالت بصوت حازم : اسمع .. لا أريد أن اراك بعد اليوم .. سامحني و لكن يحسن أن لا نلتقي .. أظن أني احببتك و انا لا اريد ذلك .. لا اريده بعد كل ما رأيته فى هذه الدنيا .و كنت أعرف ما رأته فى هذه الدنيا .. فسكت لحظة .. و قلت : كما تشائين .و راقبتها و هي تبتعد عني بخطوات مسرعة .و لكن تلك لم تكن هي البداية .. فى البدء كان كل شئ يختلف ..!! ”
“ولما نهضت من الفراش بعد يومين كنت مبتورا وكنت ناقصا ولكن ما بقي مني كان يشبهني ولم يلاحظ أحد شيئا”
“ولماذا تخون اصدقاءك؟ لماذا لا تصمت كالاخرين؟ إذا ثبت قليلا سيطلقون سراحك..وحين بدأوا ضربي بعد ذلك لم انطق ولم أعترف، ولكني لم أغفر لنفسي هذه اللحظه ابدا”
“قالت ضحى: وماذا تقصد أنت بالشر؟لم أفكر فى هذا من قبل الآن.. ولكن أظن أننى طول عمرى أكره القهر. قهر الإنسان بالفقر وقهره بالخوف، وأهم من ذلك قهره بالجهل. أن يعيش الإنسان ويموت دون أن يعرف أن فى الدنيا علماً فاته وجمالاً فاته وحياة لم يعشها أبداً.”
“هو : !! لماذا تبوحين لى بهذا السر ، لم أكن أُريد أن أعرف هذا السر أو غيره ، نحن غريبان .هى : ولكن هذا أفضل كما تعرف . الناس لا تبوح بأسرارها للأصدقاء ، وإنما للغرباء ، فى القطارات أو فى المفاهى العابرة ، ولكن هذة ليست هى المسألة الأن . المسألة أنى أُريد أن أتكلم . هذا المساء أُريد أن أتكلم ، ألا تستبد بك أحياناً هذة الرغبة ؟هو : أتكلم طوال الوقت ، ولكن مع نفسى ... فى رأسى حوار لا ينقطعهى : و كذلك أنا ، ولكنى سئمت من ذلك .”