“مؤمن بأن تاريخ مصر، حلقات طويلة متماسكة، وأن أحداث اليوم هن بنات الأمس، وعلى قناعة تامة بأن أحداث التاريخ تجرى بقوة دفع مطّرد.. فكل حادث يملك فى فى داخله عوامل ذاتية تدفع به إلى الأمام، فيتولد منه حادث جديد، مشابه له فى الشكل، لكن يخالفه فى المحتوى والمضمون، ومن هنا تبطل مقولة أن "التاريخ يعيد نفسه”
“من يقرأ التاريخ جيدا و يتعمق فيه يرى الآتى فمن يغوص فى التاريخ يغرق فى المستقبل فهو عراف صاحب نبؤات يتنبأ به لأن قارئ التاريخ الحق يعى جيدا أن التاريخ يعيد نفسه – كلماتى فاطمة عبد الله”
“بلغ به الإندهاش والإنبهار أن ظل يحدق فى كحك العيد حتى تحول فى كينونة نفسه إلى كحكاية”
“اولئك فى الكتابة كالطير له جناح يجرى به ويدف ولا يطير وهؤلاء طالطير الاخر له جناح يطير به ويجرىولو كتب الفريقين فى معنى واحد لرايت المنطق فى احد الاسلوبين وكانه يقول :انا هنا فى معان والفاظ وترى الالهام فى الاسلووب الاخر يطالعك انه هنا فى جلال وجمال وفى صور والوان”
“فالبداية والنهاية , انما تكونان فقط فى الخط المستقيم. ولا خطوط مستقيمة إلا فى اوهامنا , او فى الوريقات التى نسطر فيها ما نتوهمه . أما فى الحياه وفى الكون كله , فكل شيىء دائرى يعود إلى ما منه بدأ ويتداخل مع ما به اتصل .”
“أصبح تدوين التاريخ فى بلادنا فوضى فكل من يشترى نتيجة حائط توضح التواريخ يصبح مؤرخا”