“العظم واللحم وحدهما لا يكفيان لبناء محيا، ولذلك فإن الوجه " أقل مادية " من الجسد إلى حد كبير”
“روحك تحكم جسدك، مثل ديكتاتور صارم”
“ستلاحظون بلا شك كم هو مقيت أن يجتمع المرء بشخص لا ينفك يغمز بعينيه، و يلوي بفمه. و لكن هل لكم أن تتصوروا أمثال ذلك الشخص و قد انضموا إلى ناد..؟. لا حاجة بي إلى هذهِ المبالغات، و إنما تكفي ملاحظة بعض الأسر الكبيرة حيث يتشابه أفرادها في بعض الملامح و الايماءات و النبرات المعينة. حدث لي أن وقعت في حب امرأة (بالسر طبعًا)، و هربت مذعورًا من مجرد احتمال أن أتعرف إلى أخواتها. و في مناسبة أخرى حدث لي أمر مريع، إذ وجدت في امرأة ملامح ممتعة جدًا، و لكن، ما أن تعرفت إلى شقيقتها حتى أصابني الغم و الخجل لمدة طويلة، فالملامح ذاتها التي بدت جميلة في تلك، ظهرت في أختها بارزة و مشوهة بشكل يكاد يكون كاريكاتوريًا، و تصوّر هذا التشويه لجمال الأخت ولّد لديَّ، إلى جانب هذا الشعور، احساسًا بالخجل، كما لو كان يقع علي، إلى حدٍ ما، تبعة من جراء ما تسلطه الأخت من ضوء خفي ساخر، على المرأة التي اعجبت بها جدًا.”
“«بعضي وقتها احساس ميكنم كه هيچ چيز معني ندارد. در سياره اي كه ميليونها سال است با شتاب به سوي فراموشي ميرود، ما در ميان غم زاده شده ايم، بزرگ ميشويم، تلاش و تقلا ميكنيم، بيمار ميشويم، رنج ميبريم، سبب رنج ديگران ميشويم، گريه و مويه ميكنيم، ميميريم، ديگران هم ميميرند و موجودات ديگري به دنيا ميايند تا اين كمدي بي معني را از سر بگيرند. »”
“على الشعوب ان تضرب بقوة دائماً حيثما اظهر الهر مخالبه”
“والمرأة من هذا هي أكثر نبلا في تقديرها لرائحة المخلص من الرجال، فهي تدوخ من عرق من تحب مهما كان نفاذا، بينما الرجل العاشق أقل تسامحا مع عرق المرأة، لذلك فإن إنفاق المرأة على العطور أضعاف ما ينفقه الرجل لا يعود إلى سوء تدبير منها بل إلى سوء تقدير الرجال لرائحة الجسد الطبيعية.”
“لا يحقرن أحد أحداً من المسلمين؛ فإن صغير المسلمين عند الله كبير .”