“كيف أحبّكِ ، أنتِ البعيدةُ مثل الغمامِ ؟!”
“وفاتنة أنتِ مثل الرياضترقّ ملامحها في المطروقاسية أنتِ مثل الرياضتعذب عشاقَها بالضجرونائية أنتِ مثل الرياضيطول إليها .. إليك .. السفروفي آخر الليل يأتي المخاضوأحلم أنّا امتزجنافصرتُ الرياض ..وصرتِ الرياض ..وصرنا الرياض ..1975م”
“أحبّكِ ، أيّتها الدافئةُ كملجأ !”
“بلادي البعيدةُ عني ... كقلبي ! بلادي القريبةُ منّي ... كسجني !”
“في مثل هذه الظروف ، كيف أصنعُ حباً ؟ ، كيف أبدأ عهداً جديداً على القلب الرازح تحت الكَلْم ، كيف أرمي صوتاً في دوامة الصدى ، كيف أجدد هديراً عائداً للآلة التي أكلها اليأس ، وأكلها السكوت وأكلها الصدأ ؟”
“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”