“وَأَحلاماً مُؤَجَّلَةً، وَأَشواقاً مُقَتَّلَةً وَأَرواحاً مُسَلسَلَةً بِقَيدِ العُرفِ يا كَبِدي نُحِبُّ وَنُوقِفُ التَّنفيذَ حَتّى يَأذَنَ العُرفُ يَشيبُ عَلى الشِّفاهِ هُنا حَديثُ القَلبِ وَالحَرفُ فَلا حَقٌّ يَحِقُّ لَنا وَلا عَدلٌ، وَلا صَرفُ فَهَل بَلَدي هُوَ المَجنونُ أَم أَدمَنتُهُ الخَوفُ”