“سورة الكوثر، التي يحفظها أصغر الصغار، فيها فعل الأمر الوحيد، لذلك الحد الفاصل بين الكفر والإيمان (الصلاة) ....ليست مصادفة أبدًا، أن ترتبط المرة الوحيدة التي فيها لفظ (صلِّ)بذلك النهر العظيم، رمز الحياةالحقيقية وتدفقها....لا شيء يأخذنا إلى ذلك النهر، الذي يمكنه أن يحوّل صحراء حياتنا حقولًا زاهرة، ويحوّل الظلام من حولنا إلى نور مشع.. غير تلك الصلاة!”
“إنّي أراهن أن هناك آلافاً عديدة من التفاصيل التي يمكن أن تغيّر كل شيء إلى الحد الذي يجعلك لا تفهم أيّ شيء .”
“إغماض العينين لن يغير في شيء، لا شيء سيتغيّر لمجرد أنك لا تريد أن تراه. بل، ستجد أن الأمر ازداد سوءًا في المرة التالية التي تنظر فيها.”
“و الصلاة لا يكفي فيها خشوع النفس و إنما لا بد أن يعبر الجسد عنالخشوع هو الآخر و في ذات الوقت بالركوع و السجود ..و الصلاة الإسلامية هي رمز لهذه الوحدة التي لا تتجزأ بين الروح والجسد ..الروح تخشع و اللسان يسبح و الجسد يركع .”
“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الأخرين لنا -بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريًا خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”
“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختيارياً خوفاً من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا .”