“(لا تخجل من أي سؤال إذا كان صادقاً . غالباً ما تكون الأجوبة هي التي تستدعي الخجل , لأن النفاق عادة ما يظهر فيها : أن تفكر شيئاً وتقول عكسه . وهذه ميزة أخرى من ميزاتنا : أظن أننا - نحن العميان - نكتشف النفاق بشكل أفضل . بإمكان المنافق أن يخفي نفاقه بحركة , بنظرة , بغمزة , وهكذا يرسم حوله هالة زائفة من الصدق أمام مخاطبه الذي لا يعرف حقيقته . ولكن , نحن العميان لا يصلنا إلا صوت المنافق , وهو صوت بلا مساحيق , كما هو بالضبط , يصل معه الكذب عارياً )”
“لا تخجل من أي سؤال إذا كان صادقا. غالبا ما تكون الأجوبة هي التي تستدعي الخجل، لأن النفاق عادة ما يظهر فيها: أن تفكر شيئا و تقول عكسه.”
“أن تكذب على طفل ثيابه متسخة، وتقول: الله .. ما أجمل ثيابك أفضل ألف مرة من أن تكون صادقاً معه. وكذلك المرأة”
“نكتشف أننا لا نسعى لمجرد الحب ولكن ما قد يسبغه على نفوسنا من سمو ,تلك النعمه الجامحه التي قد تكون مستحيله”
“كما أن المسألة لدينا , من ناحية أخرى ، لا تتعلق بقيمة ما يُترجم من اعمالنا و لكن بتقديرنا نحن لهذه الترجمة فى حد ذاتها .”
“نحن كثيرًا ما نخلط بين القدرة والإرادة ، فنقول :إننا لا نستطيع فعل كذا وكذا .. والحقيقة أننا لا نريده ولكن نستحي من أن نقول: لا نريد فنقول: لا نستطيع .”