“دعهم يتشابهون .. وإختلف .”
“القتلى/ الشهداء لا يتشابهون .. لكل واحد منهم قوام خاص وملامح خاصة وعينان واسم وعمر مختلف، لكن القتلة هم الذين يتشابهون”
“لا أدري لماذا تبدو أحاديث المطارات عابرة كما الراحلين الذين يتشابهون دائما!!”
“أتعرف بأنك أصبحت تكتب مثلما تتحدث!..أأصبحت تشبهني بعدما انتهي كل شئ؟يقال بأن العشاق يتشابهون في ذروة الحب يتشابهونيتحدثون بالطريقة ذاتهاينظرون الي الامور من خلال المنظار نفسهلكنك لم تكن يوما شبيها بيتزعم الان بأننا كنا متشابهينلكننا اصبحناولم نكن”
“حين نحضر عرسًا نحمل وردًا ، وحين نزور مريضاً نحمل وردًا ، وحين نزور ميتاً نترك إكليلًا على قبره . لافرق بين الناس الذين نزورهم .كلهم يتشابهون من حيث فكرتنا أنه علينا أن نحمل شيئاً في يدنا كي لا يصدمهم شكلنا ونحن ندخل إليهم فارغي الأيدي !”
“هناك شىء واحد أقوله لك، كأب، وهو أن لا تدخل فى عش الدبابير هذا؛ تَزوَّج كما شئت، لكن تَجنَّب هذه الشكليات التى ستخنقك دون أن تلاحظ. سيقولون لك «ليلة وتعدى»، «مظاهر لإرضاء ماما أو بابا»، «الناس ستأكل وجهنا». دعهم يأكلوه، وفرّ بنفسك مع من تحب، على طريقتك أنت، لأنك إن دخلت من هذا الباب فلن تخرج سالما. خذها منى كلمة.”