“نحنُ لا نحتاجُ أمريكا، ولا أوروبا، ولا روسيا، ولا مجلسَ الأمن، ولا الجمعية العامّة للأمم المتحدة!!.. لِأمُدَّ يدي بشجاعةٍ وصدقٍ إلى أخي السوريّ، وجاري السوريّ، ومواطني السوريّ، ويَمُدَّ يدَه إليّ!! لنكون جَبْهةً واحدةً متضامِنةً لإنقاذِ بلادِنا، وصُنعِ مستقبلِنا!!..توحّدوا توحّدوا أيها الإخوة السوريون على طريقِ النِّضالِ والبناء؛ فوَحْدَتُكُمْ على قواسِمِكُمُ المشتركةِ خُطْوةٌ أوَّلِيَّةٌ ضرورِيَّةٌ لازِمَةٌ واجبَةٌ لِلْتحْريرِ والتّغييرِ والنّصرِ المَأمولِ إن شاء الله.”

عصام العطار

Explore This Quote Further

Quote by عصام العطار: “نحنُ لا نحتاجُ أمريكا، ولا أوروبا، ولا روسيا، ولا … - Image 1

Similar quotes

“لماذا يَنْتَظِرُ أحَدُنا أن يَطْرُقَ عليهِ مُواطِنهُ الآخَرُ بابَهُ، لِيَكونَ بينهما التّعارُفُ والتآلُفُ والتفاهُمُ والتعاوُن؟!لماذا لا يُبادِرُ هو بالسَّعْيِ إلى مُواطِنيهِ الآخرين؟!لماذا نحتاجُ - ونحنُ أبناءُ وطنٍ واحِد ومَصيرٍ واحد - إلى القناطِرِ الإقليمِيَّةِ والدوليّةِ، لِنتلاقى ونتحاوَرَ ونتعاوَنَ على ما يُحَقِّقُ مصالِحَهُمْ هُمْ قبلَ مَصالِحِنا، ولو تناقَضَتْ معَ مصالِحِنا؟! تواصَلوا تواصَلوا، وتعارفوا وتفاهموا وتعاونوا – أيها الإخوة السوريون – ففي ذلك نجاتُكم ونجاحُكم جميعاً، وخيرُكم، وخيرُ بلادِنا الغالية سورية”


“المسلم الصادق البصير يتعاون مع أبعد الناس على البرّ والتقوى، ولا يتعاون مع أبيه وأمه وولده على الإثم والعدوان”


“جراحاتُنا العميقةُ النّازِفةُ تُؤلِمُنا وتُؤَرِّقُنا؛ ولكنّها لا توهِنُ أبداً عزائِمَنا وإرادَتنا، وإصرارَنا على مُتابَعَةِ طريقِنا؛ ولا تنالُ أبداً أبداً من ثقتنا المطلقةِ بنصرِ اللهِ عزّوجلّ.”


“الذي يُؤذي جيرانَهُ ومُواطِنيه، ولا يَرْعَى حُقوقَ جيرانِهِ ومُواطِنيه، ولا يَسْعى في خَيْرِ جيرانِهِ ومُواطِنيه.. يَخونُ دينَهُ ووَطنَهُ وقومَهُ وإنسانِيَّتَهُ، ولا يُحَقِّقُ لِنَفْسِهِ ودينِهِ ووَطنِهِ وقَوْمِهِ بذلك إلاّ الأذى والضَّرَرَ والشرّ”


“نحن لا ننظرُ إلى الحاضر وحدَه، ولكننا ننظر معه إلى الأجيال المقبلة.. ولا نخاطبُ هذا الجيلَ وحده، ولكننا نخاطبُ معه الأجيالَ المقبلة، والإنسانَ مِن حيثُ هو إنسان”


“قالَ لي أحدُ الزعماءِ البارزين على الساحَةِ الآن:إنَّ آمالَك الكبيرة، ومطالِبَك الكبيرة.. لا يسمحُ بمثلِها واقِعُنا الحاليّ، ولا مستقبلُنا القريب!! ولا تقدِرُ على مثلِها أجيالُنا القادمة!!!قلت: إنَّ آمالَنا الكبيرة، ومطالبَنا الكبيرة – وهي كلّها في حدودِ الحقِّ والعدلِ والمنطقِ والمُمْكِن – ضرورةٌ لا بدّ منها لِتغييرِ واقعِنا الفاسِدِ الظالمِ المتخلّف، وبناءِ واقعٍ كريمٍ جديد، ودُخولِنا التاريخَ الإنسانيَّ الفاعلَ مَرّةً أخرى.لا تحبسوا أجيالَنا الحاضِرَةَ والقادمةَ - يا إخوتنا وزُعَماءنا - في حدودِ عزائِمِكُمُ الواهنة، وآفاقِكُمُ الضيِّقة المُنْخفضِة، وإذا ضعُفْتُمْ أنتُمْ أو فشِلْتُمْ فلا تقولوا - كما يقولُ الفيلسوف الألمانيّ نيتشه Nietzsche-: "فشِلَ الإنسان"!! أو ستفشلُ بعدَنا الأجيال!!”