“ .. سمة أدب الشباب هي : أن يكون أدب سريع الإيقاع ، يتعامل مع الفكرة بشكل متحضر وذكي ، ويتماشى مع العصر الذي نعيش فيه .. الكتاب يشكون من ضعف التوزيع لأنهم انعزلوا عن العصر الذي نعيش فيه .. نجومية النجم هو أن تتماشى مع العصر الذي تعيش فيه بأسلوبك وبجودتك .”

نبيل فاروق

Explore This Quote Further

Quote by نبيل فاروق: “ .. سمة أدب الشباب هي : أن يكون أدب سريع الإيقاع… - Image 1

Similar quotes

“أنا واثق من أن كل رجل شرقي يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد في الأديان عن حقوقه مع زوجته وواجباتها تجاهه.و لكن كم منهم يعرف ما ذكرته الأديان عن حقوقها هي, و عن واجباته تجاهها؟!كم منهم يهتم حتى بمنحها هذه الحقوق , وتقديم كل الواجبات؟!المشكلة أيها السادة أن كل شيء في الكون هو طريق ذو اتجاهين ..فكما تأخذ تعطي ..و كما تعطي تأخذ..و الرجل يريد أن يحصل دائماً على حقوقه مقدماً دون أن يلتزم بأية واجبات أو مسئوليات , أو حدود”


“ .. لأنه بطل عربي 100%. يطارد أجهزة مخابرات ، وتطارده أجهزة مخابرات أخرى ، ويحارب نفس العدو الذي يهددنا جميعاً ، فكل العرب لهم حلم واحد ، وعدو واحد . و عندما يظهر بطل عربي أيا كانت جنسيته يحارب لصالح العرب ، يجد صداه في القلوب فوراً . وأنا طوال عمري أكتب من قلبي لأني أحب ما أكتب ، وهناك زملاء يعيبون عليّ لأني مازلت مستمراً في كتابة أدب المغامرات .. وأنا لا أستطيع أن أفهم هذا المنطق ، لماذا يعتبرون ( أجاثا كريستي ) ، و ( أرثر كونان دويل ) عظماء لمجرد كونهم أجانب ، وعندما يكتب مصري نفس ما يكتبونه يعتبرونه تافه ! .. أنا أحب هذا النوع من الأدب و برعت فيه ، و مهما كتبت فلن أصنع مجداً يفوق شخصية ( أدهم صبري ) ، ومهما قالوا فكلامهم لن يغير حقيقة أنه أول بطل عربي معاصر ينجح من المحيط إلى الخليج . ومهما ظهرت بعد ( أدهم صبري) من شخصيات فسيبقى هو الأول .”


“إننا قد نجد عذراً لشيوع الأوهام في العصور القديمة.ولكننا في هذا العصر الذي نعيش فيه يجيب إن لا نتهاون في أمر مكافحتها. وليس في مقدرو أمه تعيش في القرن العشرين أن تظل متمسكة بأوهام القرون البائدة .”


“ .. عندما نرفض فكرة علمية بحجة أنها تتعارض مع الدين ثم تثبت صحة هذه الفكرة علمياً ، عندها نكون قد أسأنا للدين بشدة واتهمناه بأنه غير منطقى أو طبيعى ، وديننا مُنزّه عن هذا .”


“والذين من طبعهم الاندفاع القوي هم الذين يريدون كل يوم جديدا. واخص صفاتهم الملل ولايعنيهم أن يكون الجديد الذي يرغبون فيه أدنى من القديم الذي ينبذونه. هذه ضفة العصر الحديث”


“ .. حلم البطولة هو الحلم الوحيد الذى لا يفارق نفس كل عربى أبداً كما أن حلم استعادة فلسطين العربية هو أعظم حلم نشأنا فى كنفه ورضعنا حماسته وتصادقنا مع أمله حتى يومنا هذا .. لا تبك أبدا على ما يحدث .. بل ادخر دموعك وحولها إلى حمم تلتهم العدو الغاصب الحقير الذى لا يعرف أخلاقاً أو مبادئ .. وتذكر أن تاريخنا كله بطولات وأنه ليس من المستبعد أن نستعيد بطولاتنا وانتصاراتنا ، فقد وعدنا الله سبحانه وتعالى بالنصر على أعدائه .. لو كنا مؤمنين ”