“أرى راحة للحـق عنـد قضائـهويثقل يوماً إن تركت علـى عمـدوحسبك حظاً أن ترى غير كـاذبٍوقولك لم اعلم وذلك مـن الجهـدومن يقض حق الجار بعد ابن عمهوصاحبه الأدنى على القرب والبعديعش سيداً يستعذب النـاس ذكـرهوإن نابه حق أتـوه علـى قصـد”
“ومن يقض حق الجار بعد ابن عمه = وصاحب الأدنى على القرب والبعد///يعش سيدا يستعذب الناس ذكره = وإن نابه حق أتوه على قصد”
“وجدت سكوتي متجـراً فلزمتـهإذا لم أجد ربحاً فلست بخاسـرما الصمت إلا في الرجال متاجروتاجره يعلو علـى كـل تاجـر”
“رأيت القناعة رأس الغنىِفصرت بأذيالها متمسـكفلا ذا يراني علـى بابـهولا ذا يراني به منهمـكفصرت غنياً بـلا درهـمٍأمر على الناس شبه الملك”
“يا لهف نفسي علـى مـال أفرقـهعلى المقلين من أهـل المـرواتإن إعتذاري إلى من جاء يسألنـيما ليس عندي لمن إحدى المصيبات”
“إذا سبنـي نـذل تزايـدت رفعـهوما العيب إلا أن أكـون مساببـهولو لم تكن نفسـي علـي عزيـزةلمكنتها مـن كـل نـذل تحاربـهولو أنني اسعى لنفعـي وجدتنـيكثير التوانـي للـذي أنـا طالبـهولكننـي اسعـى لأنفـع صاحبـيوعار على الشبعان إن جاع صاحبه”
“بلوت بني الدنيا فلـم أر فيهـمسوى من غدا والبخل ملء إهابهفجردت من غمد القناعة صارماًقطعت رجائـي منهـم بذبابـهفلا ذا يراني واقفاً فـي طريقـهولا ذا يراني قاعداً عنـد بابـهغنى بلا مالً عن النـاس كلهـموليس الغنى إلا عن الشيء لآ بهإذا ما ظالم استحسن الظلم مذهباًولج عتواً فـي قبيـح اكتسابـهفكله إلى صرف الليالـي فإنهـاستدعو له ما لم يكن في حسابـهفكم قد رأينـا ظالمـاً متمـرداًيرى النجم رتيهاً تحت ظل ركابهفعما قليلٍ وهـو فـي غفلاتـهأناخت صروف الحادثات ببابـهوجوزى بالأمر الذي كان فاعلاًوصب عليه الله سـوط عذابـه”