“عد بعضهم ( علم مقارنة الأديان ) علمًا إسلاميًا أصيلًا, اختفى عن المسلمين حينًا من الزمان, ثم عاد إليهم في العصر الحديث .*”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “عد بعضهم ( علم مقارنة الأديان ) علمًا إسلاميًا أصي… - Image 1

Similar quotes

“لطالما أحببتُ الأشياء التي تتم ، فقط ، في داخلي . يُريحني أن أنسج الوقائع في خيالي ، وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر ، ثم أُنهيها وقتما أشاء.”


“هل يرى غير المسلم الإسلام، إلا مثلما يرى المسلمُ الديانات غير الإسلامية، حافلةً بالانحراف والوثنية والتعدد؟وما الفارق إذن بين علم مقارنة الأديان، المزعوم، وما يسمى فى المسيحية بعلم اللاهوت الدفاعى؟”


“يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي,وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر,ثم أنهيها وقتما أشاء,تلك طريقتي التي تعصمني من إرتكاب الخطايا,فأظل آمنا!”


“سأدع شهوتك تشوييك، ولن ألهب جسدي بحمحمة البغل الساكن فيك، المتهيئ الآن للاندفاع.اندفع إلى داخلك، فقد اندفعت في! كثيراً، وما عادت أرضى البيضاء تحتمل اتساخ حوافرك. ابحثْ من غدك عن أرض جديدة لتحرثها ببؤسك الأزلي، ثم ألقِ بجوفها بذورك المعطوبة، حتى إذا ما دار الزمان دورته، أخرجت لك أرضك المحروثة المحروقة، ذريةً فاشلة مثلك.”


“المرأة والرجل وجهان لجوهر الانسان، وكلاهما يقترب من الآخر في ابتداء العمر، وفي أواخره. فالرُضّع يتقارب فيهم الذكر والانثى، ثم يبتعدان، إذا ما صارت البنت جارية، والولد صبيا. وينجذبان حين ينفصلان، ويتحرقان لِحِلِّ الذكر في الأنثى، ليكتمل باجتماعهما معنى الانسان. وقد سمي الذكر، الإحليل، من الحِلّ. فاذا شاخ أحدهما، عاد بحاله واقترب من الآخر. فتصير العجوز كالرجل وقد ينبت بوجهها الشَّعر. ويصير الشيخ حنونا كالإناث، وأموميًا مثلهن. فكأن العجوز تصير أبًا، ويغدو الشيخ أمًّا. ويكفان عندئذ، عن الاشتياق والتحرق.”


“السحاب .. كنتُ كثيراً ، وما زلت أحدق في الأفق ساعات العصر والغروب . فأشعر أن هيئة السحاب في السماء هي كتاباتٌ إلهية ورسائلٌ ربانية مكتوبة بلغةٍ أخرى غير منطوقة لا يقرؤها إلا من يعرف أصولها المؤلفة من الأشكال لا الحروف ..... لعلها مجلى لما في أعماق نفوسنا من الكلام الإلهي الكامن فينا.”