“"من مهام الدين والفن والفلسفة توجيه نظر الإنسان إلى التساؤلات والأسرار . وقد يؤدي هذا أحياناً إلى معرفة ما ، ولكن في أغلب الأحيان يؤدي إلى وعي بجهلنا ، أو إلى تحويل جهلنا الذي لا نشعر به إلى جهل نعرف أنه جهل . وهذا هو الخط الفاصل بين الجاهل والحكيم . وأحياناً يكون كلاهما على معرفة قليلة ببعض المسائل ، إلا أن الجاهل _ بعكس الحكيم _ يأخذ جهله على أنه معرفة ويتصرف بناءً على ذلك .”
“من مهام الدين والفن والفلسفة توجيه نظر الإنسان إلى التساؤلات والألغاز والأسرار. وقد يؤدي هذا أحياناً إلى معرفةٍ ما، ولكن في أغلب الأحيان يؤدي إلى وعي بجهلنا، أو إلى تحويل جهلنا الذي لا نشعر به إلى جهل نعرف أنه جهل. وهذا هو الخط الفاصل بين الجاهل والحكيم. وأحياناً يكون كلاهما على معرفة قليلة ببعض المسائل، إلا أن الجاهل -بعكس الحكيم- يأخذ جهله على أنه معرفة ويتصرف بناءً على ذلك.”
“من مهام الدين والفن والفلسفة توجيه نظر الإنسان إلى التساؤلات والألغاز والأسرار. وقد يؤدي هذا إلى معرفة ما ، ولكن في أغلب الأحيان يؤدي إلى وعي بجهلنا ، أو إلى تحويل جهلنا الذي لا نشعر به إلى جهل نعرف أنه جهل.”
“من مهامّ الدين والفن والفلسفة توجيه نظر الإنسان إلى التساؤلات والألغاز والأسرار. وقد يؤدي هذا أحيانًا إلى معرفة ما، ولكن في أغلب الأحيان يؤدي إلى وعي بجهلنا، أو إلى تحويل جهلنا الذي لا نشعر به إلى جهل نعرف أنه جهل.وهذا هو الخط الفاصل بين الجاهل والحكيم. وأحيانًا يكون كلاهما على معرفة قليلة ببعض المسائل، إلا أن الجاهل _بعكس الحكيم_ يأخذ جهله على أنه معرفة ويتصرّف بناءً على ذلك.هذا الصنف من الناس لا يشغل عقله بالأسرار والألغاز، إنه لا يشعر بالإعجاب والدهشة عندما يواجه المجهول. فإذا برزت أمامه مشكلة، فإنه يصفها ويضع لها اسمًا ثم يمضي في طريق حياته معتقدًا أنه قد حلّ المشكلة، ومن هنا جاءت هذه المصطلحات: "الغريزة"، "المادة ذاتية التنظيم"، "شكل معقّد"،"، أو "مادة شديدة التنظيم".إننا لا نستطيع تفسير الحياة بالوسائل العلمية فقط، لأن الحياة معجزة وظاهرة معًا. والإعجاب والدهشة هما أعظم شكل من أشكال فهمنا للحياة.”
“لا يوجد طريق أصعب قد يسلكه المرء من ذلك الذي يؤدي إلى معرفة الحق!”
“إن ضيق أفق الإنسان الحديث يتجلّى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنه لا يرى أمامه لُغزاً. كأن حكمته هي مجموع علمه وجهله معاً. إنه جهل، ولكن الإنسان غير واعٍ به، حتى أنه يتقبله باعتباره معرفة في مواجهة أعظم لغز، يتصرّف بعنجهية وغرور، حتى أنه لا يرى المشكلة. وهذا الحجم الحقيقي لجهل الإنسان”