“من يستطيع الحب بعدك؟ من سيشفي من جراح الملح بعدك؟ في زواج البحر و الليل..أستدار ..!القلب نحوك”
“أحبك.. و أكتفي بك... فلن تعرف أنوثتي من بعدك رجلاً...”
“لا شئ بعدك يملأ القلب الحزينلا حب بعدك.. لا اشتياقا.. لا حنينفلقد غدوت اليوم عبدًا للسنينتنساب أيامي وتنزف كالدماءوتضيع شيئا بعد شئ كالضياءوهناك في قلبي بقايا من وفاءوتسافرين..وأنتِ كل الناس عندي والرجاءقولي لمن سيجئ بعديهكذا كان القضاءقدر أراد لنا اللقاءثم انتهى ما بينناوبقيت وحدي للشقاء”
“فشلت بعدك في الكثير !وفقدت رغبة الإستقرار فتركت نفسي للريح ..تأخذني حيث تشاء!فكنت أعلو برعب ..وأهبط برعب !أطير سريعا ..وأسقط سريعا !لهذا لم أشعر بعدك بالآمان ..وفقدت أجنحتي من قوتها الكثير !وأصبح من السهل ان أحصي الآن عدد الريش المتبقي بأجنحتي!فالحكايات التي عشتها بعدك علمتني التمثيلوعلمتني الكذب وعلمتني التحايل !علمتني كل شيء إلا ..الحب !فالحب يحتاج إلى ( قلب ) وأنا منذ ان فارقتك ..وأنا أشعر بفراغ قلبي في جسدي!حتى أكاد أسمع صوت الريح بين أضلعي !”
“من أجــلمن أجل صباح !نشقى أياماً و ليالينحمل أحزان الأجيالِو نُكوكِبُ هذا الليل جراح !***من أجل رغيف !نحمل صخرتنا في أشواك خريفنعرى.. نحفى.. و نجوعننسى أنّا ما عشنا فصلّ ربيعننسى أنّا..خطواتٌ ليس لهنّ رجوع !!”
“وأني على عهدكَ كنتُ امراةً ، وعلى وعدكَ من بعدك أرملةً ، وأني احبك”