“ليتني كنتُحينما كانت أمِّيطفلةً حزينةًتحتاجُ إلى صديقةٍ.في مثلِ حزنِهاليتني كنتُ هناكأقاسمُها وحدتَهايتمَهاوليتني كنتُ أكبرَ منها قليلاً.لأكونَ أمَّها”
“ليتني كنتُحينما كانت أمِّيطفلةً حزينةًتحتاجُ إلى صديقةٍ.في مثلِ حزنِهاليتني كنتُ هناكأقاسمُها وحدتَهايتمَهاوليتني كنتُ أكبرَ منها قليلاً.لأكونَ أمَّها”
“ليتني كُنت حينما كانت أمي ,طِفلة حزينة .. تحتاج إلى صَديقة في مثل حُزنها . ليتني كُنت هناك أقاسمها وحدتها , يتمهاوليتني كُنت أكبر منها قليلاً , لأكون أمها !”
“وعدتُكِ.. أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ..وأنْ لا أموتَ اشتياقاً.. ومُتّ.. وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟! لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ !”
“كنتُ قريبا إلى قلبي, أنصت لكل الانكسارات والتشققات والشروخات التي كانت تهز بشكل متتابع وعنيف, جدار النفس تاركة المجال مفتوحا لفياضانات الخيبة بالمرور والتدفق.”
“رأيتُ الصدع يمرّ عبر العالم. عبر الأشياء. يفلقها أنصافًا. يظهر بواطنها. يخرِج منها أشياء جديدة كانت مخفيّة. ولم يلبث الصدع أن وصل قلبي. أخذتُ أبكي من جديد. لكنّي كنتُ فرحًا.”