“هم يكذبون وينسجون من الدعاوى والحقائق كي يكون لهم قبول، ولو كلفنا أنفسنا البحث والتحقق لعلنا كنا ندرك أفي جانب الفطنة أم في جانب الحمق كنا، وليس منا إلا وهو أحمق في حين وفطن في آخر، وكثيرا ما يكون الباديء بالدعوى مفتعلها الذي يسعى إلى اخفاء معالمها وإلى كسب أريحية السبق وكأنه كاشف الخبايا.”

محمد أبو الفتوح غنيم

Explore This Quote Further

Quote by محمد أبو الفتوح غنيم: “هم يكذبون وينسجون من الدعاوى والحقائق كي يكون له… - Image 1

Similar quotes

“نحترف الإختلاف حتى مع أنفسنا المهم أن نختلف وأن يكون لنا رأي مناقض لا لإثراء الساحة ولا بحثا عن الحقيقة ولكن لكي يشعر كل منه أنه ليس بـ "دلدول" لأحد في حين أنك "دلدول" أحدهم على كل حال أو أنك ستساهم في صنع "دلدول" آخر، لأنه يستحيل أن تأتي برأي منفرد لم تسبق إليه ولم يعرف بعدك ...”


“لا ينبغي أن تكون متعصبا لفكرة ما.. لكن في ذات الوقت لا ينبغي أن يكون ارتباطك بفكرة ما هشا...”


“ولعظم أمر النية ولأنها فرقان بين الحق والباطل ولأن السلف الصالح ما تكلم في أمر إلا صدره بها، فقد ذهل بها أقوام حتى ظنوا أنها تكفيهم فتركوا العلم والبحث والتمحيص والتحقق، وأغفلوا أن النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد.”


“إن نجاح الأمم يتناسب طرديا مع عدد من يصلحون للقيادة فيها وليس مع عدد من يسعون إلى ذلك، ويتناسب عكسيا مع عدد من يفكرون في أنفسهم ومعاشهم فقط.”


“ليس لك الحق في أن تسأل .. أو أن تتساءل.. لأنك في الأصل.. لم تكن... ولأنك الوحيد الذي لهم الحق أن يقضوا منه وطرا ثم يلقوه على قارعة طريقهم.”


“لاحظت أنني عندما أقرأ كتابين في نفس الوقت فإنني أقرأ عدد من الصفحات أكبر من المعتاد حيث أتنقل بينهما إذا مللت من أحدهما ثم ما ألبث أن أعود إلى الذي مللت منه ما أن أمل من الآخر، وبهذا لا تكون استراحتي انقطاع عن القراءة بل قراءة أخرى.”