“نجلس أحيانا لنكتب شيئا فنجد أنفسنا في مواجهة جمل لم نكن نتصور أنها ستقفز أمامنا بسرعة وتفرض نفسها علينا.”
“أحيانا عندما نلعب مع الأقدار نفعل ذلك بسخرية وننسى أنها لا تنسى وأنها تأخد كل شئ بجدية وتفاجئنا في أقل اللحظات انتظارا”
“لم تكن مدينة عادية أبدا. بسرعة صارت فيِ”
“ثمة أشياء تموت بسرعة مدهشة ثمة خوف يصعب علينا أن نتآلف معه ثمة حُزن يجرح بتجدده الدائم”
“ هكذا نأتي..وبصمت نذهب ثم لاشيء لا أحد يسأل عنا..وكأننا لم نكن يوما ..الموت محو مستمر”
“نخطيء طريق الحياة ولهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي للتحمل ، الفن في بلادي ليس ترفاً ، هو الحياة نفسها وإلا ماهي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجنّ ؟ في هذا البلد ، المجنون هو الكائن الوحيد الطبيعي وما عداه خطأ طارئ ، في هذ الوطن السعيد ننتهي عندما نفتح أعيننا على الحياة ، نحن هكذا دائماً ، نمر بجانب الأشياء الجميلة”
“أبدا نخطئ طريق الحياة و لهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي المحتمل . الفن في بلادنا ليس ترفا و هو الحياة نفسها وإلا ما هي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجن ؟ في هذا البلد المجنون هو الكائن الطبيعي الوحيد و ما عداه خطأ طارئ في هذا الوطن السعيد ننتهي يوم نفتح أعيننا على الحياة ! نحن هكذا دائماً نمر بجانب الآشياء الجميلة !*”